...مريم أمجون أبنت من بلاد العرب أن من أصلابكم طفولات قارئة لكنها بنفس الجرم القديم قد وئدت فبأي ذنب قتلت ...مريم أمجون أكدت أن النفس التي لا تقرأ طفلة مهما كبرت؛ وكبيرة هي بالقراءة مهما
متابعة القراءةإبداع
قنابل ذكية الطائرة التى تحمل أسرار الوجود كله وقمة تكنولوجيته، والتى تستطيع أن تدك المدن بقنابلها الذكية متى أرادت، أسقطها اليوم طفل فلسطينى.. زعموا – فى أخبارهم- أنه أسقطها بنبلته، لكنه فى الحقيقة أسقطها بكلمة
متابعة القراءةجلس (جلون) على حجر وسط "فدادين" المرحوم والده غارقا في دنيا التأملات، لقد رحل أبوه وغصة في قلبه على أن أفنى عمره في الإنفاق على دراسة ابنه الوحيد (جلون) في مدارس العاصمة وجامعاتها دون أن
متابعة القراءةفي الغالب أترك يديّ سائبتين، ولا أرهنهما بعلبة التبغ، كما يفعل زميلي في المكتب، أو بالقلم المُطقطق كما يفعل رئيسي في العمل، أو بمفتاح السيارة الكبير، كما يفعل رب العمل. أتركهما طليقتين، لا ساعة ولا
متابعة القراءةمملكة صغيرة تشعل الحماس و فيها يتلاحم حاموها يدا واحدة. قوة ووطنية ،تلك المدينة الفاضلة التي يخشاها الخصم بكل جبروته. فبالعقل و بالحزم، تضحي ساكنتها بالغالي و النفيس لحماية حاكمها.و من المعروف أن كل عنصر
متابعة القراءةنورالدين الطويليع بعدما شرب وأوصل مفعول الخمرة إلى موطن الأسرار توجه الحاج بسيارته الجديدة التي اشتراها بمناسبة تتويجه رئيسا لقبيلة الطرشان والعرجان والعميان، توجه نحو حي صفيحي ليجود على طائفة من أبنائه العاطلين بقنينات الخمر
متابعة القراءةهبت رياح باردة وانخفضت درجة الحرارة ،معلنة دنو فصل جديد ، اوراق الأشجار تتساقط بعدما اصفر لون بعضها واحمر الاخر ، بعد ان كانت خضراء يانعة ،الشمس في اطلالتها محتشمةوراء غيوم تحركها ريح باردة ،
متابعة القراءةبكَيتُ المَواضي بكاني غَدي صوتَ فجرٍ لتيه ليبكي البكاءُ بنا عاشقيه *** نَعَيتُ الخَوالي فَكُنت اقتِرافَالزّمانِ جُنوني وكُنتُ القَتيلَ سَبى قاتِليه لأدخُلَ في حاضِرٍ لا يَراني وأهرُبَ من حُلُمٍ أشتَهيه وأزعُمُ أني رَسَمتُ حُدودًا وصِرتُ
متابعة القراءةحسنا لقد كان الامر مرعبا للغاية كنت اراه يلاحقني في كل مكان ، يلوح لي من بعيد ثم يتوارى نحو اللامكان كأنه سراب أو ربما هلوسات فقط .. طيفه يضمني في نومي ويظل يذكرني أني
متابعة القراءة(1) دعْ قلبكَ محاصرا ً بِقوافي الطّيفِ ، الفرَح سيزهِرُ في سماءِ كَفَّينا حلمَ غيمةٍ ستستضيفنا بعدَ حينْ بوابلٍ من القبلْ . (2) لا تأبهي بِلباقة اللغة اليد آمنةٌ مِثلَ حافِرِ القدمِ في الرّمال
متابعة القراءة