فاتحة الكلام انا المفكر المحموم بحمى المسرح والكتابة اقول دائما، عندما تصيب الحمى الجسد، فمعنى ذلك أن صاحب الجسد ليس بخير، اما عندما تصيب الحمى روح الشاعر والمسرحي، فمعنى ذلك أن العالم ليس بخير وبخصوص
متابعة القراءةمقالات و دراسات
في كتاب (الاحتفالية وهزات العصر) والذي صدر سنة 2007 عن منتدى الفن والثقافة يمكن أن نقرأ في الإهداء الكلمة التالية للاحتفالي الكاتب: (إلى كل صناع للهزات الحقيقية في التاريخ، سواء قي المعرفة او في الفكر
متابعة القراءةمنذ "صوت التراب" الذي أعلن فيه الشاعر محمد بلمو، انحيازه للأصل وللأرض بمعناها المطلق، وانصاته لصوت اليومي وطرقه لباب الحلم، نجد أن المجاميع الشعرية الأخرى التي تلت هذه الباكورة المميزة، هي استمرار للنفس الشعري برؤية
متابعة القراءةكنتُ قد سألتُ (ذا القُروح) في المساق السابق: كيف امتدَّ الخِطاب العنصري من "التَّناخ/ العهد القديم" ليصبَّ في "العهد الجديد"؟ فأجاب: - أنت تقرأ، مثلًا، في "إنجيل متَّى"(1): "ثُمَّ خَرَجَ يَسُوعُ مِنْ هُناكَ وانْصَرَفَ إِلَى
متابعة القراءة«1» قد تحتاج في صباحٍ كهذا الصباح إلى كاسٍ من الشاي، ولكنك ستحتاج أيضاً إلى صوت ملائكي يضيء قلبك ويفتح عينيك صوت ينقلك إلى عالم آخر، عالم الحياة تبتسم فيها الكائنات عالم فيروز الذي يرسم
متابعة القراءةيحلق الأديب والروائي السعودي عبدالعزيز آل زايد، في سرديته الجديدة بحبكة مشوقة غريبة الطباع حيث تقتحم بطلته المتخيلة عالم فانتازي أسطوري غريب، حين تقرر المبيت في المكتبة، فيا ترى هل ستتحقق لها أمنيتها في مسامرة
متابعة القراءة"حياة جديدة" هي مجموعة قصصية للكاتبة الفلسطينية حوا بطواش من كفر كما في الجليل الأسفل من العمق الفلسطيني المحتل عام 1948، والتي سعدت باللقاء بها شخصيا لأول مرة على هامش حفل اشهار كتابي "أحلام
متابعة القراءة"إن أعظم لحظات العمى التي يمر بها النقّاد بصدد افتراضاتهم النقدية، هي أيضا اللحظات التي يحققون فيها أعظم بصائرهم" 《دي مان/العمى والبصيرة》 مدخل فثمة الكثير من الأصوات في الآونة الأخيرة لا تني تقلل من شأن
متابعة القراءةظهر مصطلح "الكذبة الكبرى" في أعقاب الحرب العالمية الأولى، بعد أن سعى هتلر إلى إلقاء اللوم على السكان اليهود وغيرهم من الأعداء في هزيمة ألمانيا. في كتابه "كفاحي" أوضح هيتلر فكرة مفادها أن الناس أكثر
متابعة القراءةسلمى جبران شاعرة فلسطينية مقيمة في حيفا يغمر شِعرها الحب والحنين، وهذا ما كنت أشعر به دوما فيما يتاح لي أن أقرأ لها، وفي ديوانها الأخير "صبا الروح" والذي استمد اسمه من أحد النصوص في
متابعة القراءة