أصبح الواقع بكل مراراته هو الأصل في حياتنا السياسية بالمغرب، لذلك كان عبد الرّحمن اليوسفي استثناء، رغم أنه لم يعمل شيئا سوى أنه أعاد هذا الاستثناء نفسه إلى الأصل في الحكاية. عندما نستحضر الأسماء السياسية
متابعة القراءةمقالات و دراسات
** إلى روح صديقنا محمد فريش رحمه الله. -- حقيقة وجودية واحدة يعيشها الإنسان في مطلقها، وهي حقيقة الموت. والموت هو الحقيقة الوحيدة التي يخاف الإنسان من مواجهتها، وإِنْ كان في بعض الأحيان لا يتردد
متابعة القراءةاستدعى تفشي الأمراض والأوبئة وما صاحبها من إعلان لفترة الطوارئ الصحية ، وجود تأثيرات متفاوتة ومختلفة على فئات اجتماعية معينة لاسيما فئة النساء اللواتي تضاعفت أعبائهن الاقتصادية والصحية والمجتمعية، لتقيس سلامتهن الجسدية والنفسية ، وتؤذي
متابعة القراءةالمواطنة هي العيش بكرامة على أرض مجتمع، يكون الأفراد فيه متساوين في الحقوق والواجبات، دون استثناء..وليست هناك مواطنة مفروزة عن الوطن ومواصفاته التكوينية.. كما ليس لمفهوم المواطنة صفة غير صفة المواطن النموذجي... فالمواطن أساسا، كشخص
متابعة القراءةنعم، في البدء كان المسرح حياة وكان حيوية متجددة، وإلى اليوم مازال كذلك، وهكذا سوف يبقى إلى ما لا نهاية، ولقد كان في حياة الإنسان عشقا وشغفا، وكان اختيارا حرا، وكان حكيا، وكان محاكاة، وكان
متابعة القراءةلماذا يؤلف الإنسان كتابا؟ ربما هو سؤال غريب، لكنني أسأل نفسي مرارا:"لماذا يؤلف الإنسان كتابا؟"، أكاد أتفق مع الذين يرون في ذلك تحقيقا لرغبة دفينة في أعماق الإنسان، الرغبة في الخلود، يتعلق الأمر هنا بشكل
متابعة القراءةحسن الفد كوميدي ذكي استطاع أن يُشكِّل له قاعدة جماهيرية دون أن سقط في الابتذال والتهريج الذي سقط فيه أغلب إن لم نقل كل الكوميديين المغاربة حتى أولائك منهم الذين يمتلكون موهبة حقيقية لكن الذين
متابعة القراءةعن منشورات "الراصد الوطني للنشر والقراءة" صدر للكاتب المغربي عبيد لبروزيين رواية بعنوان: "على حافة المتوسط"، تقع الرواية في 132 صفحة من الحجم المتوسط. تتصدر غلافها لوحة تشكيلية للمبدع المغربي سعيد موزون، وتتوزع على12 فصلا.
متابعة القراءةأولا: الجائحات وعقدة الاتجاه المعاكس للدين من الملفت للنظر ،وخاصة عند هذه الجائحة العابرة للقارات وفي الوقت المعاصر،تكثيف الحديث عن الدين والعمل الروحي ودور المعتقدات في مواجهة المصائب والعثرات التي تتعرض لها البشرية بين
متابعة القراءةحينما كدنا نفقد التعمق استحلينا السطوح ! فكان ما كان من ميل مفرط نحو الرذيلة وسهو عن سمو الغايات بالسكر الحسي والمعنوي والتعتيم الإعلامي والتغرير وسوء التدبير مع التبذير،مع تعميم وتعويم الكذب والأراجيف على كل
متابعة القراءة