إبداع

ياسايل عليا وقف تعرف ما جرى ليا من بعد العز والوفى كل شي هرب عليا أنا مدينة الصالحين والاشراف بلا تقصير أنا القصر الكبير أنا اللي رفعت راية الاسلام على التنصير ليوم راني مهمشة منسية

«أتحدث عن المدينة .. أمنا التي تنجبنا وتفترسنا وتنسانا» أوكتافيو باث أرافقه إلى حيث يتسكع ويدخل في متاهة من الوجوه والطرقات ويخرج من متاهة أخرى. أنتظره في المقهى العتيقة الرابضة عند عتبة باب الفندق الرث

أكان لا بد أن تتلوني بدماء العاشقين حتى نمنحك دمنا؟ مذ وطأنا أول عتباتك كسرنا قلق الأسئلة في مخاض الضوء المنفلت من قوس الشهقات كل أسباب الصعود قادتها قوافل الضوء والماء إلى صومعة حمراء فكيف

أنت يا بلادي عروسة البلاد وصفوة المدائن، والتواشيح الجميلة ساعة الأحزان أنت يا بلادي فرحة القلب المشبع بالهموم وجهنا تلقاء عينيك إذا ما الصبح غطاه الغيوم هدأة الطفل الشقي إذا تملكه العناد أنت يا بلادي

الحانة الصغيرة، أجل الحانة الصغيرة الضيقة بناصية الشارع العمومي ... جميع شرائح المجتمع، موظفون، لصوص، سماسرة ... ولما تعج الحانة الصغيرة الضيقة بزوارها ... يضطر صاحبها إلى إخراج الأفواج الأولى وهكذا دواليك ... وكل منتصف

من أي ناحية يا ذات أغنية بلا قيدٍ تأتينني؟ تسكني النخل والسنّْطَ وأسقف الروح وسياجات المزارع والليل والفجر والضحى «الخارجة» واحات لا تضيق بعاشقيها / لا تضيق بغارسي النخل والشِعْرَ والطِيبَ والهوى ثَاوِيَةُ بقلب الرُوح

لم يتخيل يوما أنه سينزح مضطرا إلى المدينة المجاورة، وأنه سيترك خلفه ضيعته المعطاء التي ورثها عن أجداده. لقد صامت السماء ثلاث سنوات، شحت الآبار، جفت الأنهار، ونفقت الماشية ... لم تعد العائلة تحتمل الوضع

1 أيها المبحر في يم السهـــر******إن أردت الغوص في جني الـــدرر.. وهي فينا عند أفذاذ الأســــر******صارع الأمواج إن جل الخطـــر واحتمل في البحر أهوال المطر **************** أنت رباني فقدني واختــصـــــر******فلنا في البحر عرس منتظـــــر ما