لماذا يؤلف الإنسان كتابا؟ ربما هو سؤال غريب، لكنني أسأل نفسي مرارا:"لماذا يؤلف الإنسان كتابا؟"، أكاد أتفق مع الذين يرون في ذلك تحقيقا لرغبة دفينة في أعماق الإنسان، الرغبة في الخلود، يتعلق الأمر هنا بشكل
متابعة القراءةمقالات و دراسات
حسن الفد كوميدي ذكي استطاع أن يُشكِّل له قاعدة جماهيرية دون أن سقط في الابتذال والتهريج الذي سقط فيه أغلب إن لم نقل كل الكوميديين المغاربة حتى أولائك منهم الذين يمتلكون موهبة حقيقية لكن الذين
متابعة القراءةعن منشورات "الراصد الوطني للنشر والقراءة" صدر للكاتب المغربي عبيد لبروزيين رواية بعنوان: "على حافة المتوسط"، تقع الرواية في 132 صفحة من الحجم المتوسط. تتصدر غلافها لوحة تشكيلية للمبدع المغربي سعيد موزون، وتتوزع على12 فصلا.
متابعة القراءةأولا: الجائحات وعقدة الاتجاه المعاكس للدين من الملفت للنظر ،وخاصة عند هذه الجائحة العابرة للقارات وفي الوقت المعاصر،تكثيف الحديث عن الدين والعمل الروحي ودور المعتقدات في مواجهة المصائب والعثرات التي تتعرض لها البشرية بين
متابعة القراءةحينما كدنا نفقد التعمق استحلينا السطوح ! فكان ما كان من ميل مفرط نحو الرذيلة وسهو عن سمو الغايات بالسكر الحسي والمعنوي والتعتيم الإعلامي والتغرير وسوء التدبير مع التبذير،مع تعميم وتعويم الكذب والأراجيف على كل
متابعة القراءةتعتبر الحضرة الكناوية من العادات التي تقام في شهر شعبان، بمدينة القصر الكبير وعدة مدن مغربية أخرى. ونشير إلى أن هذه الحضرة، لها علاقة بالاعتقاد في الطقوس الغيبية، الذي يشكل أساس طقوس ومعتقدات كناوة. فحسب
متابعة القراءةونحن نتخبط في مستنقع "كورونا" الرهيب ،ولا نرى منها إلا كائنا مجهريا ومسماريا يهدد الصحيح قبل السقيم، نجد أنفسنا محتارين ومستائين من أحوالنا النفسية والاجتماعية والروحية والمعرفية ،التي قد تكون أسوأ ضررا من هذا الفيروس
متابعة القراءةتكسيرا للروتين والرتابة التي فرضتها علينا أزمة الوافدة غير المرغوب بها" كورونا العنيدة"، وللخروج من هذه الفوضى في الدراسة والتحليل ،ارتأيت بأن نتناول الموضوع من رؤية علمية ثابتة وجادة ،ربما تبدو بطابعها التراثي بعيدة عن
متابعة القراءةللمطلعين على الأدب الألماني، لا بد أنهم يتذكرون الرواية الشهيرة "الحمامة" للكاتب الألماني باتريك زوسكند، هذه الرواية تحكي قصة رجل خمسيني اسمه “جوناثان نويل” يعيش حياة رعب وذعر كبيرين، كان جوناثان جنديا في حرب الهند
متابعة القراءةتلقى عالم المال والأعمال في العالم ضربة هائلة ، حيث توقفت الصناعات الرئيسية بسبب حظر الأسفار وأوامر الحجر الصحي والضوابط الصارمة على الحدود. أوقفت شركات الطيران الكبرى مثل الخطوط الجوية السنغافورية والخطوط الجوية القطرية أساطيلها
متابعة القراءة