الرئيسيةإبداع (الصفحة 39)

تلك النجمة..

تلك النجمة هناك تغازلني...هناك يا لبعدك تضيئين هناك ترحلين زمن الحقيقة المشمسة وتعودين بالعتمة هناك ايام وشهور وسنوات معدودات كقطرات صنبور متآكل تنخر اصواته آذاني وقت الصمت... وقت البرد وقت الحر وقت اللاوقت... هنا لا

متابعة القراءة

العذراء والعقرب

أنوثتك رقي ورقة.. ممزقٌ أنا؛ أقترب منك.. وأخاف أحلامك.. واكتشف حزنك وراء بَسْمك..روحيتصغى لنداءات خفيّة.. ألا أرحل عنك.. وأن ألهث في نينّي عينك.. وأصرخ: ـ لاتتركيني والوحدة.. لا أريد شفقتك.. وألعن قسوة في ولادتي قبلك..

متابعة القراءة

أضغاث

سمع صراخاعاليا. صوت يعرفه و يقربه جيدا. كان الصراخ حادا.نهض من فراشه مفزوعا و فتح باب غرفته فرأى أباه ملقى على الأرض و فاقدالوعي.هرع اليه بخوف شديد ليوقظه لكنه اكتشف أن أباه جثة هامدة بعينين

متابعة القراءة

إطْمَئِنِّي

اطْمَئِنِّي لا حبَيْبَةَ لي غيْرك كُلُّ النِّساءِ عنْدي تتَشابَهُ إلا أنْتِ تُسامِحُني إنْ نظَرْتُ إلى غيْرِها تُسامِحُني على حماقَتي أوْ قلَّة أدَبي علَيْها.. تُحِبُّني تعْشَقُني بكُلِّ إرادَتِها وفي الصَّباحِ الباكِر بِصَوْتِها تشَعْشِعُ علَيَّ بألْحانِها.. كُلُّ

متابعة القراءة

بعدَ مُنتصَفِ الكأسِ بتوقيت طنجة

لا حَربٌ، لاَ سلامٌ.. والعَالمُ دائما هكذا: ظَبْيٌ طريدٌ، وضَبْعٌ مفسدٌ.. عمتم مساءً أيها الساسة، عمتم مساءً يا أصحاب مكة وأهل يثرب، ويا صُنّاع الرّبيع.. عمتم مساءً يا فرسان المعبد أو حراس الهيكل (لا أعرف

متابعة القراءة