تصنف الكثير من المقالات الصغيرة طينتها ، ضمن خانة العمود الصحفي الذي أصبح يفرض نفسه اليوم في وسائل الاتصال والتواصل العامة ؛ وبالأخص ضمن الإعلام المكتوب. وهو ما يقتضي، التأمل في هذا النوع الذي ينهض
متابعة القراءةفضاءات
في ظل الغياب والطمس الذي يحيط بالشعر ومسيرته، كأن يأتي الاحتفاء الرمزي به في يومه العالمي باردا؛ لأن لا أحزاب له، ولا سلط، ماعدا أرضه الخصبة التي تقتضي وضوءا شعريا لعبورها. إقرار هذا اليوم عالميا
متابعة القراءةكثيرة هي المبادرات الثقافية التي تبقى عالقة بالأذهان، ومدسوسة دون سموم بمساحات هذا الثقافي كفعل سار في شرايين الحياة؛ أي في ذاك العمق الذي لا يندثر ولا يتلاشى، مهما علا الضجيج وتطاول على القامات الجديرة
متابعة القراءةغالبا ما يتم التعريف بالشعر أو محاولة الإحاطة به ، من خلال تقديم وتوصيف تعدده اللغوي والتداولي ؛ استنادا على اصطلاحات منهجية حديثة كالشعرية ، والسنن ، والشرطية الإبداعية..وفي المقابل ، يغلب ظني ، أن
متابعة القراءة