متابعات

توفي اليوم الأحد 5 شتنبر 2021 مصطفى ستيتو الكاتب العام السابق للمركز السينمائي، وذلك بعد إصابته بوباء كورونا . مصطفى استيتو من مواليد سنة 1953 بمدينة الحسيمة، وقد إلتحق بعد تخرجه من الجامعة شعبة الحقوق

يشارك الفيلم المغربي الجديد "مرجانة" (2021) للمخرج الطنجاوي جمال السويسي في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة بالدورة الأولى لمهرجان الإسكندرية للسينما الفرانكوفونية من 11 إلى 16 شتنبر الجاري. وبهذه المشاركة يسجل هذا الفيلم أول عرض عالمي

ينظم المعرض بالمتحف التاريخي ميرينداديس بإسبانيا Medina de Pomar.España من 27 غشت إلى 26 شتنبر تحت شعار "لقاء في الأبراج" بمشاركة فنانين من كل أقاليم إسبانيا، من أوروبا وكل العالم من القارات الخمس. وفي المجموع

أعلنت الجامعة الوطنية للأندية السينمائية بالمغرب عن فتح باب المشاركة في مسابقة محمد الركاب للأفلام الروائية القصيرة ضمن الدورة 11 للجامعة الصيفية للسينما، وقد دعت للمشاركة بالأفلام الجاهزة وذلك قبل 20 شتنبر 2021. لللإشارة فهذه

صدر حديثاً للبلجيكية آميلي نوثومب الرواية رقم 30 تحت عنوان "الدم الأول" ، والتي خصصتها لقصة حياة والدها، الدبلوماسي البلجيكي باتريك نوثومب الذي رحل العام الماضي. وأوضحت الروائية أنها قررت بعث والدها والتحدث بصوته من

حصد الكاتب الكونغولي فان عتيقي Fann Attiki المركز الأول في الدورة الثانية من جائزة "صوت أفريقيا" الأدبية، التي تنظمها "إذاعة فرنسا الدولية" ودار نشر "لاتيس" و"مدينة الفنون الدولية". وتفوق الفائز على منافسيه من خلال رواية

نحو 30 مصوراً يشاركون في الدورة الأولى من "مهرجان الصورة الفوتوغرافية" الذي تحتضنه مدينة أوستاند الواقعة في الجزء الفرانكفوني من بلجيكا. المهرجان الذي ينطلق غداً السبت يعرض الصور الفوتوغرافية المشاركة في مواقع مختلفة داخل وخارج

استمرار محمود حميدة رئيسا شرفيا وفتح باب المشاركة وتلقي الأفلام بجميع مسابقاته حدد مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية برئاسة السيناريست سيد فؤاد رئيسه ومؤسسه موعد انطلاق دورته الحادية عشرة في الفترة من 4 الي 10 مارس

يسعى القائمون في حقل التخطيط والتصميم الحضري إلى تشجيع سلسلة من الخصائص التي تُتَّخذُ مع عوامل أخرى لإنتاج مدينة ناجحة، تعتمد على توقعات الناس حسب مرحلتهم في الحياة، وتفضيلاتهم الشخصية، والفرص المتاحة لهم، واحتياجاتهم، ونمط

ستجد الروح الباحثة عن مسكن لها وسط عالمٍ مادي لا يعترف بوجودها مستقراً بعد رحلة روحية تصاعدية، رسمت لها طريقها الكاتبة هيفاء رشاد السيّد فوسمتها بـ (روحي الثامنة). هي سردية، صادرة عن "الدار العربية للعلوم