للذي ... للتي ... سهد ... سهدت ... على رصيف الأحلام الأيام وما هدأ الحنين لم يكن له مساء عاديا، وهو الأستاذ حامل أحلامه في مخيلة أيام، وشطحات أقلام، وخرابيش أوراق حين التقاها أول
متابعة القراءةالأولى
(1) ليل يلوح فتنجلي لغتي خيالا ً مشرقًا بالحب حيث أسير لن ألوي الخيال عن اجتياز الشوك مبتسمًا بوجه التائهين لعل فيه عودة للآخرين إلى مودتهم لعلي أستعيد قصيدتي فأضيء مثل الأمس أحلامًا تفوق توهم
متابعة القراءةكنا في أيام العطلة الصيفية البعيدة، أيام الطفولة، نذهب إلى مسجد صغير في حينا، لنحفظ ماتيسّر من سور القرآن الكريم مقابل أجرة أسبوعية رمزية، كانت تمنح للفقيه الجليل في كل يوم الأربعاء، فالرحمة لمن علمنا.
متابعة القراءةاﺗﺮﻏﺒﻴﻦ ﺑﻐﻴﺮي ﺑﺎﻟﻨﺬل اﻟﺬي اﺷﺘﺮاك و اﻧﺎ اﻟﺬي اﺣﺒﺒﺘﻚ ﺑﺠﻨﻮن وﻣﺸﻴﺖ ﺣﺎﻓﻲ اﻟﻘﺪﻣﻴﻦ ﻋﲆ اﻻﺷﻮاك واﺳﻜﻨﺘﻚ ﻗﻠﺒﺎ ذاب ﻓﻲ ﻫﻮاك وﻣﺎ ﻧﻈﺮت ﻗﻂ ﻹﻣﺮاة ﺳﻮاك ﻓﻤﺎذا دﻫﺎك ؟ ﻟﺘﺠﺎزي وﻓﺎﺋﻲ ﺑﻬﺠﺮ ﻓﺘﺎك وﺗﻨﻜﺮي ﻓﻀﻞ اﻟﻌﺸﻴﺮ
متابعة القراءةإلى آسية.ب: شمعتي دوما وأبدا.. كان كائنا لا تهزمه الحياة بقدر ما ينهزم أمام القلق الأبيض. كان سيفه كلماته: كانت ولا تزال رأسماله الوحيد. يغلب بها أيامه المكرورة، ويراود بها خياله. يصلح خطأ هنا ويعدل
متابعة القراءةشيد شرف الدين عكري بناء سرديا أضاف من خلاله لبنة في صرح الرواية المغربية، حمَّل إصداره الجديد الصادر عن دار المصورات للنشر ب"فندق دماحة"، واستقى موضوعه من سراديب ذاكرة الماضي السحيق الذي عاش ويلاته عبيدُ
متابعة القراءةﻣﻦ ﻳﻌﻴﺪ اﻟﻲ اﻷﻣﺲ؟ ﺑﻌﺒﻖ اﻟﻮرود وأﺟﻮاء اﻟﺼﺒﺎﺣﺎت اﻟﻤﻔﻌﻤﺔ ﺑﺎﻟﻔﺮح و اﻷﻣﻞ ﻣﻦ ﻳﻌﻴﺪ اﻟﻲ اﻟﺒﺴﺎﻃﺔ و اﻟﻬﺪوء؟ و ﻳﻘﺎﻳﻈﻨﻲ ﺑﻜﻮخ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻧﺎﻃﺤﺎت اﻟﺴﺤﺎب أو ﺷﺮﺑﺔ ﻣﺎء ﻣﻦ ﻧﺒﻊ اﻟﺠﺒﻞ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺣﻘﻴﻨﺔ اﻟﺴﺪ اﻟﻌﺎﻟﻲ أﺣﻦ
متابعة القراءةذات صباح ربيعي جميل . استيقظت المدينة الهادءة : على حدث جلل . هز اركانها الآمنة ... لقد اكتشفت بقايا جثث آدمية. في أماكن متفرقة . من وكيف ولماذا وماذا وقع ؟ وفجأة أصبحت المدينة
متابعة القراءةهـــاكَ الحيــاة وسحـــرهــــا إحساسَــــا واملأ كؤوسَــــــــكَ لا تخف دسَّـاسَــــــا فــالـقــلـب يــا لهــفــي لـكُــثْــرِ سـخــائه حـجــروا عـلـيـه فـأعـلـن الإفــــــلاسَـــا ولـكـثــــر مـــا ثــلم الــرُّمــــاةُ وريــــدَه دفـــن الــرِّمــاحَ فــيَــتَّـــم الأقْـــــواسَــــا وبـلوعــــة سَــــرَق المــفــاتـــيـح الَّـتــي خـتـمــوا بهــا واســتـغــفـل الحـرَّاسَـــــا
متابعة القراءةتوما هوك، أم كان صاروخ طائرة؟ ابو حيدر الذي سألته، في الحقيقة استوقفته؛ لأسئلة، فقد كان عندما سألته راكضا هو وابنه الوحيد حيدر الى انقاض البيت الذي تم تسويته بالأرض تماما. هو احد الجيران، بيته
متابعة القراءة