الأولى

مَــلَكْتِ الــقَلْبَ رِفْــقًا (كونْدَلِيزَا) دَخَــلْتِ إِلَــى الفُؤَادِ بِغَيْرِ (فِيزَا) - وَ بَــاتَ الصَّدْرُ مِثْلَ القِدْرِ يَغْلِي فَــهَــلَّا. تَــسْــمَعِينَ لَــهُ أَزِيــزَا؟ - وَمَــا شَــأْنُ الْعَوَاذِلِ حَيْثُ قَالُوا؟ عَــجُوزٌ طَــاعِنٌ يَــهْوَى عَجُوزَةْ - وَقَــالُــوا (....) أَغْـــوَتْ (....)

حين تدركُ أنك تتقدّم في العُمر قليلا، عليك بالسّفر، زُر ما لم تزُره في وطنك، وفي العالم من حَولك. هكذا، سافرتُ من فاس إلى العُيون، في رحلة صحراوية شاقّة ومُتعِبة، ولكنها جدُّ مُمتعة. كان من

إن الجدل الدائر حول ما إذا كان ينبغي اعتبار اسم "أفريقيا" إهانة عنصرية، وما إذا كان ينبغي إعادة تسمية القارة باسم مجرد من تاريخها القدحي ، قد بات يمس التاريخ المعقد للاستعمار والهوية . أفريقيا

خرج موح من منزل أسرته متسللا، في لحظة الظهيرة حين هجوع غالبية ساكنة الدوار، دون وداع للأهل والأحباب، حيث أراد أن لا يتعقب أثره أحد، بعد أن حزم أسماله على قلتها في صرة، بعد خطوات

بلغ الصراع المزمن بين القوتين العظميين في العالم، الولايات المتحدة والصين أشده، اذ دخلتا في معركة حامية الوطيس من أجل التفوق والهيمنة التكنولوجية. وأصبحت ساحة المعركة الجديدة هي عالم الذكاء الاصطناعي، الذي يعد بثروات هائلة

تشهد الساحة السينمائية في السنوات الأخيرة ظاهرة غريبة ومثيرة للجدل، حيث يتفاخر العديد من المخرجين والمنتجين بالمشاركة في مهرجانات سينمائية وهمية تمنح الجوائز الكبرى للجميع دون استثناء. هذه المهرجانات، التي تنحصر مقراتها في فضاء الإنترنت،

من أشهر القصائد المعاصرة في الرثاء رثائية الشاعر الثوري المغترب أحمد مطر للفنان الكاريكاتوري الشهيد ناجي العلي، وهي رثائية قد جعلها صاحبها في مائة بيت وأربعة أبيات عنوانها" ما أصعب الكلام" دلالة على الفراق الصعب

كلام زجالة بلمعاني عتيق منظوم مصفف انور طريق بلمة هايلة صفهم وثيق بهمة صايلة عزهم لبيق الا وصفو ترتيب لحروف عقيق الا عشقو يجري لعسل رحيق الا نصحو لسان بلحكايم نطيق زجال يتحف لمة يروي

"ارتَدّ إلي طرفي وهو حسير، وقد صدمه قبح ما رأى، واقع أليم، وزمن ساخر يتسلى بأوجاع من طالهم جُورَه وَجُورَ بني جلدَتهم من علية القوم ونخبة النخبة، ممن يستنكفون إلقاء نظرة على من هم دونهم

حين خرجت من فاس مُسافرًا، كنت وحيدًا كذئب مُنفرد. لم يكن قصدي أن أحمل جُبّة باحث في الأنثروبولوجيا الثقافية، ولا قبعة الفيلسوف والسّوسيولوجي أغست كونت-Auguste comte، ولا باحثا في علم النفس السياسي والاجتماعي أو التطوّر