في سبيل هذا الموضوع، سنشير إلى نماذج إبداعية للجنسين، نماذج نسوية تعبر عن أسئلة وعن صرخات نسوية دونت في كتابات روائية محاولة البحث عن ذاتها والتصرف فيها، وأيضا الاستناد إلى نماذج ذكورية منهم من طالب
متابعة القراءةالأولى
بدأ تخليد اليوم العالمي للغة العربية عام 2012، فصار الاحتفال به يوم 18 دجنبر من كل سنة، وهو نفس التاريخ الذي اعتمدت فيه الجمعية العامة للأمم المتحدة اللغة العربية سادس لغة رسمية لها، قبل ذلك
متابعة القراءةالشريف عبد الجليل الوزاني من الجيل الذي ساهم في اُجتراح مغامرة مختلفة في مجال التّخييل الروائي ، وكسر لغته المتخشّبة ، وتهجينها ، والتّلاعب بالازمنة والأمكنة والشّخوص ، حتّى أنّه يجعل القارئ مهووس بمتابعة الأحداث
متابعة القراءةيكتنفها الضوء والظلام في نفس الوقت، الفائزة الأخيرة بجائزة نوبل في الأدب تطلق صوتها دون صخب. لا تفرض يأسها الداخلي. قصائدها مضبوطة وصريحة، لكنها ليست أقل حدة وسرية. الوضوح مجرد مظهر. الصُّور تتسلق وتسمو، وترتقي
متابعة القراءةلعل ضواحي مدينة القصر الكبير كانت من أهم الروافد الثقافية في هذه المدينة العريقة، إلى جانب عطاء أبنائها الأصليين ثقافيا وإبداعيا وحضاريا. ومثالنا الناطق على هذه الحقيقة هي الشاعرة نجية الأحمدي. تقول شاعرة القصر الكبير
متابعة القراءةأُقْسِمُ بِالنَّحْلِ وَبَاِلنَّمْلِ وَبَاِلْبَقَرْه يَا أهْلَ فِلَسْطينَ الْبَرَرَهْ مَا قَتَلَتْكُمْ إِسْرَائِيلُ وَمَا شَرَّدَتِ الْأَهْلَ وَلَا أَشْعَلَتِ اللَّيْلَ الْفَاجِرَ فِي الْقُدْسِ وَلَا فِي نابُلْسِ وَلَا فِي رَامَ اللهِ.. أُقْسِمُ يَا أَهْلَ فِلَسْطينَ الْبَرَرَهْ مَا قَتَلَتْكُمْ إِسْرائِيلُ
متابعة القراءةريحٌ خَفِيفَةٌ تُدَاعِبُ الرُّوحَ كُلَّماَ حَلَّ اللَّيْلُ في أوَّلِ الصَّبَاحِ، يَصْرُخُ الجَسَدُ في الغُرْفَةِ البَاردَةِ لا احَدَ يَسْمَعُهُ، يَرْفَعُ عَيْنَيِهِ إلى الأعْلى يَرى نَفْسَهُ قُبْطَانَ سَفينَةِ القَرَاصِنَةِ، يَرى الطِّفل التَّائِه في الدَّرْبٌ القَدِيمِ، يَرى ظِلاََ
متابعة القراءةتنتمي الشاعرة أمل الأخضر إلى جيل يعشق القراءة والعمل الجمعوي، كما أن الإبداع بنظرها يتخلق من رحم واحد. وتساند الشاعرة أمل بكثير من الحماس الاحتفاء باللغة العربية، على الرغم أن لغة الضاد اصبحت ضحية لتخلف
متابعة القراءةحوار: سيرج كاجنسكي (1997)* ترجمة: د طارق غرماوي** من بين الموسيقيين المرموقين في سنوات 1960، أنت الأكثر عزفا، والأكثر إحياء للحفلات الغنائية. ما الذي يدفعك إلى ذالك حتى يومنا هذا؟ الأغاني! لا أحد اليوم يعزف
متابعة القراءةبينما كانت أوروبا تتسابق لاحتلال مساحاتٍ شاسعة من الأراضي غير المُكتَشَفة بالأمريكتين، وَضَعَ محتالٌ اسكتلندي يُدعَى غريغور ماكغريغور خطةً للاستفادة من لعبة الاستعمار المُربِحة، وأقنع بريطانيا بأنه أمير مستعمرة لا وجود لها. في العام 1821،
متابعة القراءة