” الموسيقى ألغت إحتمال أن تكون الحياة غلطة ” نيتشه شعور غريب إجتاحني حين فكرت في كتابة بورتريه حول صديق عزيز، جمعتني معه لحظات ومحطات موشومة في ذاكرتنا المشتركة. شعور ممزوج بالخوف والتردد، لأن
متابعة القراءةمقالات و دراسات
الشهر الماضي، في حياتي، كان شهر السفر والترحال، وذلك بحثا عني أولا، وبحثا عن الزمن الضائع ثانيا، وبحثا عن بعض الوجوه ثالثا، والتي تستحضر ها الذاكرة الحية، ويستحضرها الحنين دائما، والتي لا يمكن ان يغيبها
متابعة القراءةتدورُ في العالَم رحى حربٍ ضَروسٍ بين لغات الأرض، يتراشقُ فيها الخصومُ رصاصَ الكلام، ويتنازعون حقَّ التّكلُّمِ بلغاتهِمُ الأمّ. وهي حربٌ أشدُّ فتكًا وتهديدًا من الحرب العسكريّة؛ فإذا كانت هذه الأخيرة تُودِي بحياة النّاس وتلحق
متابعة القراءةمهما روج من مغالطات، وكثر من القيل والقال حول شباب الدار البيضاء - بكل أحيائها.. - ….. يبقى مفعول القولة الدارجة المعاصرة…"الرجولة من الطفولة" يتردد صداه في الفعل الانساني والرجولي؛ النابع من تربية متجذرة في
متابعة القراءةتمهيد بدءا نلفي أنفسنا، ونحن نعتزم الحديث في موضوع الجوانب التقنية لإعداد قراءة / مراجعة كتاب، مجبرين على الحديث عن لازمين اثنين من لوازمه هما؛ القراءة والكتابة. وهو يستلزمهما استلزام كينونة، إذ لا وجود ل
متابعة القراءةبّا ادريس، إن كنا قد أتعبنا هدوءك بضجيجنا، اسمح لنا هفوتنا وأنت في مرقدك هناك، أما إذا كنت قد تعبت منّا ومن هذه الأرض، واخترت الرحيل طواعية، فقد اتخذت قرارا صائبا. أتذكر الآن، وقد رحلت
متابعة القراءةخلقوا الحدث، وتكلمت لغة الأقدام بتمريرات رياضية موهوبة وبإيماءات جسدية غير سردية لكتيبة أسود الأطلس؛ وتفجرت البراعم اليافعة من مغاربة العالم والكوادر الشابة بملكاتها ومهاراتها الرياضية. هم أبناء أسر مغربية بسيطة ومتوسطة، أجبرتها مصاعب الحياة
متابعة القراءةالكتابة السردية عن زمن الحرب لا تكون من خلال خطاب سياسي فقط، إنما هي فاعلية أدبية للغة تعبر عن المجتمع وتأثير تلك الحرب عليه وعلى أفراده. وتتحمل هذه الكتابة السردية مسؤولية الصفة المرجعية أو هي
متابعة القراءةلا شك أن الثقافة منبع هام لأي إنسان يريد التطور حيث تساعده علي بناء الشخصية والتواصل الإجتماعي وتحقق له التقدم الفكري والمهني. والثقافة اشراقة تضيء للانسان ابواب الحياة واسرارها وتفتح مداخل ذاته مما ينعكس
متابعة القراءةالشاعرة فوزية عبدلاوي، مفتشة تربوية ممتازة للتعليم الثانوي، تشتغل بأكاديمية الدار البيضاء، مديرية المحمدية، صدر لها ديوانان سابقان الأول: بقعة حناء حزينة سنة 2008، والثاني: تقاسيم الريح سنة: 2016، وقريبا سيصدر لها ديوان شعري تحت
متابعة القراءة