إذا كنت من مستخدمي أو بالأحرى من مدمني مواقع التواصل الاجتماعي ، هل سبق وطرحت على نفسك مرة هذا السؤال المحوري والموضوعي : لماذا فتحت حسابا على فيسبوك أو تويتر أو لينكدإن أو يوتيوب ..إلخ
متابعة القراءةالأولى
تملكتني رغبة جامحة للتعرف عليها أكثر.. لذا اتخذت من كتابها الذي طلبته منها لقراءته وقد وعدتها باني سأعيده بنفسي الى يدها مبرراً لمعرفة عنوان سكنها.. وهنا كانت المفاجأة التي أعادتني الى مهد طفولتي.. ما إن
متابعة القراءةعلى شُرفةِ الموت شيخٌ، يفـتّـش عـن قِـبـلةٍ للهُوِيّة ْ ومقـعــدهُ تحـفةٌ ، أبدعـتها بحقدٍ يـدُ المروحـيّة ْ هُناكَ يئنُ التراب .. ويُعصرُ صبرُ الحديد، ويسقُط ُ صمتُ الجدارِ ضحيّة ْ وعيناهُ مرآةُ بوحِ الشتات ،
متابعة القراءةعزيزي أيها الرب : بعد كل ما علمته عني وعن حالي سواء في ماضيّ أو حاضري ، أو ما تعلمه حتى عني وعن مستقبلي . ما تعلمه عن فقري عن تشردي عن ألمي وضعفي ،
متابعة القراءةمقدمة: تقع رواية "غواية السواد" لكاتبها / مبدعها كريم بلاد في مائة و سبع و أربعين صفحة من القطع الصغير ،بغلاف صقيل أنيق و ألوان زاهية و صورة دالة موحية.وقد صدرت عن دار السلام للنشر
متابعة القراءةتُـعاتب هذي المدينة جدرانها و تشكو الفراغ ْ و تُـرسل أحزانها قرابيناَ للمللْ و يُنبت العشب على ترابها ورداً أسوداً يسائل الغمامْ عن ريح تجيء بلا مطرْ كي تنبت الخريف نسيماً يهبُّ بلا أملْ .
متابعة القراءة