سلخت عني جسدي علقته على حبل غسيل وسكنت ضحتك الاحتمال كان: ترانيم مسافة بعيدة أمنية غيمة باللارحيل هزات شعور عند الاتقاد أملك أرضا منحتني شرف البكاء عيوطا طوت كل الموازين صوت أمي الصداح بالاكتفاء وأنت...
متابعة القراءةالأولى
– 1 – صُداعٌ نابضٌ من المَنْهل إلى المِهْبل. حساسيّةُ الضوءِ تمسّدُ صدأً رماديّاً فوقَ مطرٍ معجونٍ بأقدار مُبصِرة. عَقِيرةٌ تهربُ منها الموسيقى والكتبُ والومضاتُ والتأمّلْ... غثيانٌ يتقيّأُ مرّةً، ويدوخُ مرّاتٍ ومرّات، من ملامحك الكثيفة.
متابعة القراءةأختلس النظرات بين الحين والحين عيناها تتراقصان وتبحثان تحت ضوء باهث يتألقان جمال رموشها الساحرة نسمات تشعلان اللهب كشموع أعياد الميلاد ... بقربها لا معنى للوقت ... ولدقات الساعات البعد عنها رعب وموت ... ولدوران
متابعة القراءةقبل أن ندخل إلى موضوع الجوائز، اقول إنني لغرامي باللغة وجذور الكلمات فتشت عن أصل كلمة " تهجيص" التي نستخدمها، ووجدت البعض يردها إلى كلمة "هجس" أي التشكك والوسوسة، والبعض إلى الفعل " هجص" في
متابعة القراءةالحَديقةُ الوَحِيدَةُ في القَلبِ لا ملاك يَحْرُسها من سَحاب الخريفِ. في ربوة نائية وسَط الحديقة كُنت على وشك الانتحار أحدق في سديم الوَجْدِ مرَّ المجاطي من أمامي تتبعه خيول المعنى مطالبة بالثأر من " كبوة
متابعة القراءةإنّي أراه ... يتسلّل مع أنفاس النّدى هسيسُ خَطْوِه لازالَ مُعَتّقًا بماء الجُلَّنار ... طيْفُُ ضاع منّي خِلْسَةً ذاتَ شرود ترك ثُلّةً من شظايا ملامح مُتّشِحَة بشالٍ أسود على أكتافِ ذاكرةٍ تلُمُّ فُتاتَها بِبرود الفجرُ
متابعة القراءةقد يسعفك الحظ في ملاقاة أكبر الشخصيات من عالم السياسة والأعمال لتقوم بواجبك المهني في طرح الأسئلة والغوص في تفاصيل المواضيع التي تود نشرها، لكن تحديد موعد مع "الروبيو " أمر صعب المنال في طنجة،
متابعة القراءةقبل إحدى عشرة سنة من الآن، عندما كنت طالبة في السنة الأولى في جامعة حلب/ قسم الإرشاد النفسي، كانت لديّ معيدة لا تسعفني ذاكرتي ذكر اسمها، طلبت منّا تحضير حلقة بحث لمادة المدخل لعلم النفس،
متابعة القراءةالروح حائرة بين هنا وهناك. تعاني من كلمات تتساقط سهوا على جوانحنا، وتتبعثر بين شعاب النفس، محملة بفورة ألم قديم جديد مستمر. ألمي اكبر من أن يوصف، من غرابة الموقف. فالنفس حائرة بين انتفاضة حق،
متابعة القراءةإيلى كوهين، هو الاسم الذي نعرفه به، ولكن اسمه كاملًا هو «الياهو بن شاؤول كوهين»، واسمه العربي الذي اتخذه ستارا للتجسس هو «كامل أمين ثابت». صاحب الأسماء الثلاثة، يهودى سكندري المولد، في 26 ديسمبر 1924،
متابعة القراءة