حين خرجت من فاس مُسافرًا، كنت وحيدًا كذئب مُنفرد. لم يكن قصدي أن أحمل جُبّة باحث في الأنثروبولوجيا الثقافية، ولا قبعة الفيلسوف والسّوسيولوجي أغست كونت-Auguste comte، ولا باحثا في علم النفس السياسي والاجتماعي أو التطوّر
متابعة القراءةمقالات و دراسات
"ليس من المنطق في شيء أن تتباهى بالحرية وأنت مكبل بقيود المنطق" تمهيد: بات من المتعارف عليه القول، بأن كل عمل أدبي، تتحقق فيه ومن داخله صفة المقروئية، قادر بالضرورة على أن تتمخض عنه عدة
متابعة القراءةتوقفت ذات مرة أمام بائع خضار متجول وكان مهمومًا حزينًا، رغبت بالتفريج عنه وسألته عن حاله، فقال: أنتم أحسن منا حالًا، تخرجتم في المدرسة، ونجحتم وتجيدون القراءة. فقلت له مواسيًا: وما هو الفرق؟ أجاب: أنا
متابعة القراءةلماذا البعض موفَّقون ومحظوظون في حياتهم والآخرون تعيسون فاشلون؟ أعرفُ شخصًا مغرمًا بفتح المشاريع، ولكن مع شديد الأسف، لا يضع يده في مشروع إلا وأصبح ذلك المشروع فاشلًا، فاشلًا بامتياز، هذه هي الحقيقة، وليس تندُّرًا،
متابعة القراءةملخص الدراسة: إن بنية النص هي السبيل الأهم لنا في دراستنا هذه إذا استطعنا من خلالها الوصول الى الدلالة الكامنة في سياقات النص الشعري، فظاهر النص هو الشكوى المرتبطة بالرثاء الذي وقف به
متابعة القراءةالقصيدة إني بحبكِ واضحٌ وصريحُ وحروفُ شعري في هواكَ تبوحُ * عانيتُ ما عانيتِ من ألمِ الجَوَى لا ضوءَ في نفقِ الضياعِ يلوحُ * بي مثل مابكِ يا صديقةُ من هوى همٌ يؤرقُ في الفؤادِ
متابعة القراءة" لقمة هنية تكفى مِية " ، هكذا نردد . وهذا ربما يكون صحيحا ، اذا كنا نقصد " لقمة العيش " . أما " لقمة الحرية " ، فهذه قصة أخرى تماما . لقمة
متابعة القراءةصدر للكاتب المغربي الزبير مهداد كتاب "محطات في تاريخ الفكر والتربية في الغرب الإسلامي"، عن دار نشر المعرفة بالرباط سنة2024م. وقد اختار أن يقسم الكتاب إلى حقب زمنية، حددها في أحد عشر حقبة، تبتدئ من
متابعة القراءةلم يكن في وُسعي أن أختار أحلامي، ولكنّني لست أحمق، لأقول بأنّني أخطأت الطريق. كل طرقاتي اخترتها عن قناعة وطواعية، وكنت جديرًا بما قاسيته من مصاعب ومتاعب في مهنة التدريس. أضحى جسدي مُثقلا بالذّكريات، وأعترف
متابعة القراءةصدر للشاعرة السورية ميادة مهنا سليمان ديوان شعري جديد موسوم بعنوان:" قصير فستان صبري" عن دار المتن بالعراق الشقيق، والديوان يتضمن إهداءً لروح زوجها رامز سلمان سليمان، ومقدّمة للشاعر عبد الله السمطي، وإضاءة للدكتور محمد
متابعة القراءة