1 - هُنَا الْحَضَارَةُ وَالتَّارِيخُ وَالْعَجَبُ يَا سَائِلًا مَنْ أَنَا؟ مَهْلًا أَنَا حَلَبُ 2 - أَنَا الَّتِي شَابَ فِي تَكْوِينِهَا بَشَرٌ وَمِنْ جَبِينِي تُضِيءُ الشَّمْسُ وَالشُّهُبُ 3 - صَاغَ الْإِلَهُ جَمَالِي آيَةً ،.
متابعة القراءةشعر
الحروف اتساع لحزنك فيما الفراغ اختناق السكينة ليس تمامًا هو الليل منتجعًا للضغينة صغ من ظلالك لاهوت غيرك ليس كأزهار عذرك حال المدينة ريح كأي اكتمالٍ يقابله الاحتمال تنوء إليك فتغتاب بوحك توجس من دمعةٍ
متابعة القراءةابتلع القمرَ بين شفتيه وصارَ بطنهُ سماءً مضيئةً ضحكٌ يخرجُ من عمق الليل قهقهاتٌ تنثر النجومَ على الأرضِ نامَ عشرين ساعةً سقطَ في سُباتٍ كأنّ الأرضَ تلتهمهُ تحت الحرب لكنه صحا يحملُ في ضحكته
متابعة القراءةشابت ذوائب الإنسانِ ودنتْ قوارب الرحيل المزعجهْ وسافرتُ بين الأزقة حائرًا ما بال تلك الدار صارت صامتهْ كان صراخها يأتي ولا يأتي واليوم أضحت بالخراب مبعثرهْ نامت أعين القومِ لا أدري بمن حل الجفاءُ ولا
متابعة القراءةكلماتٌ في آخر الوداع ( )- نعم قرأتُ الفاتحة - شعر- رحيم الشاهر – عضو اتحاد أدباء المهجر قال تعالى : "فيها كُتُبٌ قيمة"(البينة: 3) * كُلّ الأبواب تُفتح ُأمامَ الكلامِ اللطيف( مثل شهير) "الكلامُ
متابعة القراءةمَنْ ذَا الَّذِي يَسْكُنُ الْأَعْمَاقَ فِي صَمْتِي؟ أَأَنَا؟ أَمْ شَبَحٌ ذَابَ فِي نَبْرِ صَوْتِي؟ أَأَحْمِلُ النُّورَ فِي قَلْبِي وَفِي لُغَتِي؟ أَمْ أَنَّنِي حَفَرْتُ الْخَوْفَ فِي سِكَّتِي؟ وَجْهِي مَرَايَا... وَكُلُّ مَرَايَايَ تَسْأَلُنِي أَيُّ الْوُجُوهِ لِأَقْدَارِي سَتَنْتَمِي؟
متابعة القراءةفي الصباح الذي يتلطف سرب فراشاته كنت أقرأ سنبلة وقفت في مهب الطريق وأرشد بعض القنابر نحو الظلال التي تتكدس تحت يدي بصريح العبارة ما زلت لم أتفهم بعد ميول الجنادب للغو حين يفيض المساء
متابعة القراءةكأن الليل يمشي على صدري يهش على رماد الأيام العجاف. يقلب أوراقي المتساقطة من عروش الذاكرة ويضمد أعطاب الروح العائمة في بحر الدهشة. فتسقط نجمتان شاردتان، من كبد غيمتين وتعوي الروح الثكلى في صمت بهيم.
متابعة القراءةتناديني الظلالُ ولا أجُيبُ كأنّي عن مساراتي غريبُ أطيلُ الصمتَ، لا علمٌ يُضيءُ ولا في القلبِ ذاكرة تؤنسُ أتيهُ، وفي يديّ خرائطٌ ولكنَّ المسيرَ هو الغريبُ كأنّي من ترابٍ لا انتماءٌ كأنّي من سهادٍ لا
متابعة القراءةعندما تحب المرأة، تصبح أمًا لحبيبها، عاجلًا أم آجلًا، تكون أمه — التي لا تنام حتى يطمئن قلبها عليه، التي تبكي إن تأخر رده، وتسهر إن شعر بالحزن يخيم عليه. لا يهم إن كان
متابعة القراءة