– 1 – أنطقُها أجدُها... فأشعرُ برغبة عارمةٍ قدرةٍ إلهيةٍ لمُجابهة كلّ الحروبِ، والانتصارِ على ثعابين جوارحَ دبّاباتٍ كوارثَ وما في النساء من كيد وما في الحياة من فقر عطشٍ جوعٍ، وأوبئةٍ. – 2 –
متابعة القراءةشعر
قصيدة البردة للإمام محمد بن سعيد البوصيري تعد واحدة من أشهر قصائد المدح النبوي وأكثرها تأثيرًا في التراث العربي والإسلامي. تحمل القصيدة عنوان "الكواكب الدرية في مدح خير البرية"، لكنها اشتهرت باسم البردة نسبة إلى
متابعة القراءةتعاهدنا على ألا نقطف الثمرة المحرمة أن نغلق نوافذ العشق حتى لو متنا اختناقا وأحرقنا ليال العمر اشتياقا وعدتنى أن تنزع الدفء من صوتك ولم تفعل وعدتك أن أقتل رغبتى بلقائك يوما ولم أفعل وعدتنى
متابعة القراءةبِكُلِّ صَــفَاقَةٍ يُــلْقِي الــحِجَاجَا أَبُو الحِصْنِ الذي خَنَقَ الدَّجَاجَا - يُـتَابِعُ سَــرْدَهُ مِـنْ غَــيْرِ حِسٍّ يَـلُومُ الـذِّئْبَ إِنْ قَـتَلَ النِّعَاجَا - وَأَمْــسَى لِـلْحَمِيرِ سَــدِيدَ رَأْيٍ لَـهُمْ يَـجِدُ الـحُلُولَ أَوِ العِلاجَا - وَلَــوْلاَ الــذِّئْبُ كــانَ لَهُ
متابعة القراءةملك شهم شريف علوي الحسن الثاني لمرحوم عز وطاني لفيلالي صحراوي بسدة و لجاه لعالي بمسيرة خضرة حرر ارض هلي و بلادي برموز لعز حماني الله الوطن و الملك عتادي نقول لمن نال عن ادي
متابعة القراءة(( إلى التي مزّقت بأظافرهِمّتِها أستارالموج العاتي وتحدّْتْ حجب المتاهات بعزم فولاذي. فـلترعاكِ يا ابنتي عناية الرّحمان ما بقي في روحك نسمة من حياة..!! )) قـُرَّةْ الْعِينْ يَا عَزّْ النَّاسْ مَا بِينْ اخْوَاتَكْ فَ الْعَشْرَه
متابعة القراءةينمو قلبي في لحظة هاربة كشمس كلما خلدت للسهر سقطت في حافتك القصية كقطعة ذهبية في حصالة بلا قاع.. كموجة تنحني رقة و لسوف تأتي غدا ربما تعتلي صاخبة. كمركب يبحر بين أحضان الأزرق المرتعش
متابعة القراءةتطوف السنين وراء السنينْ وتمضي الجياد بفرسانها تنام العيون وتبكي القلوبْ وتحيا النفوس بترتيلها إلى من أقول كلامي الجميلْ؟ إلى من أبوح بأسرارها؟ أظن الجميع يريد الجميلْ ولا يرضى بترديدها وهي التي تأبى المسيرْ إلا
متابعة القراءة1 وراء كل رجل ناجح أربع زوجات وست عوانس مرضعات وفطيم واحد 2 خدام "اسرائيل" ينامون كالحمل الوديع في حظيرة التدجين 3 منذ أن تغيرت سحناتي وأنا اراقب تجاعيد وجهي تتناسل تحت منظار تلسكوبي بعيد
متابعة القراءةمَــلَكْتِ الــقَلْبَ رِفْــقًا (كونْدَلِيزَا) دَخَــلْتِ إِلَــى الفُؤَادِ بِغَيْرِ (فِيزَا) - وَ بَــاتَ الصَّدْرُ مِثْلَ القِدْرِ يَغْلِي فَــهَــلَّا. تَــسْــمَعِينَ لَــهُ أَزِيــزَا؟ - وَمَــا شَــأْنُ الْعَوَاذِلِ حَيْثُ قَالُوا؟ عَــجُوزٌ طَــاعِنٌ يَــهْوَى عَجُوزَةْ - وَقَــالُــوا (....) أَغْـــوَتْ (....)
متابعة القراءة