الرسالة الأولى التاريخ : آذار سنة ٢٠٢٤ إليك يا وشما أبديا بروحي أبعث ألف قصيدة حب ، تحملها عواصف الشوق المدوية بصدري ،لتتساقط زخاتٍ على أرضك حيت أنت ،كما تتساقط حبات المطر هذا الصباح فرحة
متابعة القراءةشعر
اهداء الى الجيش المغربي الباسل المرابط في تخوم صحرائنا الغالية. الصحراء لي لا تحاول ابدا اخفاء الشمس بالغربال و النخل لي و الجمل لي و الرمال و الكثبان التي يحرسها الابطال هي لي فاين الاشكال
متابعة القراءةحدثنا المحامي فارس الكسم وهو رجل مهذارْ ْ، مختص في تزييف وتلفيق الأخبارْ، وفي هذا المضمار فارس لا يشق له غبارْ قال : في ليلة هادئة صيفيةْ كنت "أقرقع المتة ّ مع جارتنا سعديةْ، وإذ باتصال
متابعة القراءةانا الربيع زاهي الالوان من ابيض ناصع الى احمر قاني و الاصفر الذهبي في زهر الاقحوان انا ملك الفصول و باعث الامل في الوجدان ذروة الطبيعة انا و في تجلت قمة الابداع و الاتقان لولاي
متابعة القراءةارحل، ولاتترك للريح منفذا ارحل ،واحمل بقاياك على ظهر النسيان . وامسح أثرك حتى لا تتبعك عصافير الروح ، في مواسم الحنين. ارحل .... ولا تسأل ...عن زوابع القلب. وعن احتضار النهار ولا عن خسائر
متابعة القراءةفي منزل الجد كان لقائي ما أروع اللقيا بغير فراقِ تَبَسَّمَ الوجه المنير لناظري وطوى الزمان حب الرائي والليل أقبل والضحى لي باسمٌ والصبح لاح في سماء ودادي هو جدي حبه لا ينقطعْ وله الفؤاد
متابعة القراءةعندما يعانق البحر زرقة السماء تولد الاميرة الحالمة - طنجة تتهادى في غنج و دلال كشحرورة الوادي الخصيب تحلق النوارس عاليا و ترتطم الامواج بالصخور في سمفونية عشق رائعة و تمخر السفن العملاقة العباب و
متابعة القراءةفي الغياب... يولد السؤال من خاصرة الزمن. وتضيع النفس اليائسة، بين صدى الجنان، وهذا الرماد. أمضغ الظلام ، أدهس الخوف تحت قدمي الحافيتين و أبتلع كل شيء ... الأسماء والأماكن، الحروف والدفاتر القديمة الأسئلة العقيمة
متابعة القراءةبأي الأيام عدت يا حزيران؟ بميلاد غريب، تصافت له نسائم التسبيح، والتبريكات والغفران؟ أم بشقاوة قلب همع الى لمس عقارب شوك، تداخلت بينه أمسار الأحزان؟ كم كنت كم كنت أطوق الى همس: أنت كل معان
متابعة القراءةابحثُ عنك بكل السُبل المتاحة والرغبات والأشواق الظاهرة والمدفونة فهل من هدهد سُليمان مرسال بيننا أسلي نفسي بالأغاني واعيش في كل كلمة ونوطة واترجمها بحور شعر وقصائد فهل ستعبر بحر الحب معي ؟ أرقص وحدي
متابعة القراءة