ف يوم عيدك يامرا يسيح مداد وتتكتب حروف تتقطف ورود تتهدالك ولخوف ساكن ادخالك على ماكان فهاد العام من اعمال ناسيين شغالاتك وشلا أدوار انت الام والاخت وانت الحنان انت الانسانة وكل هاد الكون بكلمة
متابعة القراءةشعر
...مريم أمجون أبنت من بلاد العرب أن من أصلابكم طفولات قارئة لكنها بنفس الجرم القديم قد وئدت فبأي ذنب قتلت ...مريم أمجون أكدت أن النفس التي لا تقرأ طفلة مهما كبرت؛ وكبيرة هي بالقراءة مهما
متابعة القراءةبكَيتُ المَواضي بكاني غَدي صوتَ فجرٍ لتيه ليبكي البكاءُ بنا عاشقيه *** نَعَيتُ الخَوالي فَكُنت اقتِرافَالزّمانِ جُنوني وكُنتُ القَتيلَ سَبى قاتِليه لأدخُلَ في حاضِرٍ لا يَراني وأهرُبَ من حُلُمٍ أشتَهيه وأزعُمُ أني رَسَمتُ حُدودًا وصِرتُ
متابعة القراءة(1) دعْ قلبكَ محاصرا ً بِقوافي الطّيفِ ، الفرَح سيزهِرُ في سماءِ كَفَّينا حلمَ غيمةٍ ستستضيفنا بعدَ حينْ بوابلٍ من القبلْ . (2) لا تأبهي بِلباقة اللغة اليد آمنةٌ مِثلَ حافِرِ القدمِ في الرّمال
متابعة القراءةﺍﻟﺠﻬﻞ ﻭﺍﻷﻣﻴﺔ ﻋﻠﻰ كل شكال ﻭﻟﻔﻘﺮ ﻣﻔﺮﺥ ﺏ ﻭﻻﺩﻭ ﺗﻐﻴﻴﺮ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﺍﺻﺒﺢ ﻣﻮﺣﺎﻝ ﻭﻟﻔﺴﺎﺩ ﻫنا دق ﻭﺗﺎﺩﻭ ﻣﺎﺩﺍﻡ ﺍﻟﺼﻮﺕ ﻳﺘﺒﺎﻉ ﺑﺎلمال ﺍﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﺸﻜﺎرة هما اﺳيادو ﻓﻴﻦ ﺍﻟﻀﻤﻴﺮ ﻓﻴﻦ ﻟﻌﻘﺎﻝ ﻭﻻ ﻫﺰﻭ ﺭﺍﺳﻬﻮﻡ ﺯﺍﺩﻭ ﻭﺁﺵ ﻟﻤﺪﻳﻨﺔ
متابعة القراءةبمناسبة الاحتفال بمرور 179 سنة على اختراع التصوير والذي يصادف 19 غشت وهو اليوم العالمي للتصوير، والذي شهد اكتشاف آلة التصوير الفوتوغرافي. استحضر ابي الذي افتخر به الحاج محمد بنونة وبألته الفتوغرافية التي أرخت كل
متابعة القراءةبادرتني شرفتُها ذاتَ صباحٍ بالبُكاء والعَويل.. كانت غيمةً تُلقي رذاذَها على وجهي لم أشرب قهوتي في ذلكَ الصّباح لم أدخِّن سيجارتي...!! لم أمتطِ شراعيَ صوبَ شرفتِها باغتني جنونٌ بربريّ عَربشَ إلى رأسي، وخيَّمَ على وجهي
متابعة القراءةغَصْب عَنْ.. مُراقبُ الأحْلامِ؛ وبراء الأمُنْيات؛ وغوّاص شَطّ الحُزْنِ؛ مُحرّمُ رَقْصات فالسلعاشق مُنذ ألف ألف عَام؛رغم أن عَذْرَوات البحار في غَرْقِ اليْمّ.. ،،،، غَصْب عَنْ.. عصير كُلّ حروفي؛ التي تُعِلنُ وجودك؛ وتُغار مِنْ قُطيْرات دَمْعِ
متابعة القراءة…يَنمو بِبُطءٍ غَرسُنا فى رَوضَةِ الأيامِ إنَّ الصبرَ يُخرجُهُ وُرُودٍا فائحاتٍ بالعبيرِ مُكَلَّللاتٍ بالجَمَالِ فكُلُّ صبرٍ فيه خَيرٌ للأنامْ هلَّا نظرتَ إلى السحابِ فإنه يَطوِى السماءَ فإنْ أتى ميعادُ لُقيا الأرضِ غادرَ أُمَّهُ وتَنزَّلتْ قطراتُهُ
متابعة القراءةحين تنتحب البلاد شعر : محمد الشحات أطلق رصاصتكَ الأخيرةَ وانتحِ كي تحتمي من صوتِ من قُتِلوا ولسوف تلعَنُ قاتليها أنت الذي أطلقتَها وتركتَها تَعوي وتحصدُ من تراه وتَظُل تترك خلفها طفلاً يعانقُ يُتمَهُ وضفائراً
متابعة القراءة