قصة قصيرة: يمكن القول إنه نسيها، تماما، ولم يعد يتذكرها إلا أحيانا قليلة، في الصباح عندما يقف أمام مرآة الحمام يدعك أسنانه بالفرشاة ويقول لنفسه:" ادعك أسنانك جيدا، ربما تتصل وتأتي اليك فنجلس صامتين نحدق
متابعة القراءةإبداع
عندما يَطرُق سمعَك شيئان جميلان؛ فإنك تتحمس لهما؛ ثم لا تتأخر عن الاستمتاع بهما؛ أحدهما مدينة أكسبها موقعها الجغرافي ميزة وخاصية، وأخذت لها وصفا؛ أخذته حقا مستحقا لها، ونالت إعجاب الأقوام، وجذبتهم إلى بَحْريْها (البحر
متابعة القراءةأحیانا تأخذني تطلعاتي إلى التأمل في الأشیاء الغامضة التي تشبه غموض الدنیا في عین الشیخ الزیتوني، ویكون الباعث على حالتي ھذه ھو وقوعي في قبضة فتنة تطلعاتي التي تنتابني فتُشعرني بأنني جدیر بالمعرفة التي یتعلمونھا
متابعة القراءةبحب وقوة وإرادة انطلقوا عازمين على الريادة هكذا شفناهم يا سادة من اول اطلالة بان لعربون أسودنا شدو ليهم لعيون من المحيط الى الخليج من قاع إفريقيا ومن آسيا ومن فلسطين وكل الأقطار بإيمان قوي
متابعة القراءةقيل فى الأثر.. أن رجلا أعمى سُئل يوما.. أين الطريق؟.. فأشار إلى قلبه، وصمت. ويحكى.. أن فارسا عربيا قديما، خطفت محبوبته من قبل جيش من العبيد –فى زمن غَلَبَ فيه العبيد- فتخفى فى صورة عبد
متابعة القراءةجلس رشيد طويلا في قاعة الانتظار الكبيرة مع جحافل من المتقاعدين والمتقاعدات اللدين حجوا قبيل نهاية تلك السنة التي تلت عملية المغادرة الطوعية للإدارة العمومية من مختلف جهات المغرب الى ادارة المركز المغربي للتقاعد المتواجد
متابعة القراءةأحيانا يبقي الضيف العجول وراءه سيجارة متوهجة عند حافة مطفأة، أحيانا ينسى الراحلون شعورا في غور النفس ولا يعودون لإطفائه . في التاسعة من عمري كنت صغيرا في عالم عجوز ، جديدا في دنيا قديمة
متابعة القراءةبزغ فجر الاستقلال وجات الحرية من بعد أربعين عام دالقهر والعبودية لبا الشعب نداء أب النهضة المغربية ملك البلاد سليل الدوحة النبوية تجندو جميع للعلم والعرفان ومحوالأمية تفتحت البواب وتنظمت دورات تعليمية تحسيس وحملات فأغلب
متابعة القراءةنهار غريب.. صحيت أنا م النوم لقيته واقف فى البلكونة على السور بيضحك.. مرات قليلة قوى، يمكن مرتين أو ثلاثة إللى قابلت فيها نهار بيضحك.. "مرة لما عيسى قدر يهرب م اليهود وطلع لفوق، ومرة لما قابلت البنت
متابعة القراءةكَوَيْتَ القَلْبَ سَبْعًا بِالصُّمُــــــــــــــــودِ لِـتَـثْــأَرَ مِـــنْ صُــدُودِيَ بِالصُّـــــــدُودِ وَمَا ٱخْتَرْتُ ٱبْتِعَادِي عَنْكَ طَوْعًـــــــــا وَلَكِنْ فِي ٱلْهَوَى ضَاقَتْ حُــــــــــدُودِي تَغِيبُ كَمَا ٱلضِّيَاءُ فَلَا أَرَانِــــــــــــــــي كَأَنَّكَ قَدْ سَطَوْتَ عَلَى وُجُـــــــــــــودِي وَتَــشْــهَـــــدُ لَوْعَــةٌ حَرَّى وَسُهْــــــــدٌ وَسُقْـمٌ نَالَ مِــــنْ
متابعة القراءة