اِغتالوكِ يا دِمشقُ الله يا ذراعَ الله في رِحلاتهِ وحجِه وصَيف تجارتِهِ وشتاءاته ومَسارَ فراتِ الله في أرضه **** اغتالوكِ يا دِمشقَ الحُبْ ويا عروسَ شامِها الأزلي مثلما اِغتالوكِ يا بغدادَ الله الأرض وأنبياءهِ ورُسُله
متابعة القراءةشعر
1 يمارس طقوس الأبعاد خلف خطوط خرساء يقف في زاوية شبه دائرية يبحث عن أضرحة الحرف في القصيدة 2 البعد الأزرق يحاصر الفراغ الأمواج الدائرية تخلف ورائها ضحايا بين القتلى صرخة القصيدة 3 حصار النيكتوفيليا
متابعة القراءةعلى شُرفةِ الموت شيخٌ، يفـتّـش عـن قِـبـلةٍ للهُوِيّة ْ ومقـعــدهُ تحـفةٌ ، أبدعـتها بحقدٍ يـدُ المروحـيّة ْ هُناكَ يئنُ التراب .. ويُعصرُ صبرُ الحديد، ويسقُط ُ صمتُ الجدارِ ضحيّة ْ وعيناهُ مرآةُ بوحِ الشتات ،
متابعة القراءةتُـعاتب هذي المدينة جدرانها و تشكو الفراغ ْ و تُـرسل أحزانها قرابيناَ للمللْ و يُنبت العشب على ترابها ورداً أسوداً يسائل الغمامْ عن ريح تجيء بلا مطرْ كي تنبت الخريف نسيماً يهبُّ بلا أملْ .
متابعة القراءةبين صدأ السفن وأعشاش النوارس الباردة تأوي إلي الريح هربا من الريح وتلتف قلوب البحارة حول ناري حين يهجرها البحر أنا الميناء والساعات مد وجزر ****** معلق على حافة الشمس الأخيرة لم يكن ظلي معي
متابعة القراءةفي حُبِّكَ تُبْحِرُ أشْرِعَتِىْ تَطْفُوْ كالهَمْسَة تَحْمِلها الأشْوَاقْ كالفَرَاشَةِ تَسْبَحُ في نُوْرٍ يَجْتَاحُ الكَوْنَ و يَخْتَصِرُ الآفاَقْ ما زالَ بَرِيْقُ اللَّحْظَةِ في نَفْسِي يَتَحَدَّىْ الشَّمْسَ و يَحْجُبُها عنْدَ الإشْرَاقْ يَتَلَاعَبُ بالقَمَرِ و يُبَدِّدُ أضْوَاءَ النَّجْمِ
متابعة القراءة1 "الله " انت سر أسراري لا سواك هناك ولا سواك هنا يقيم 2" الوردة" حين تتعرى الوردة من أوراقها الغناء يجرفها الحنين الى الخضرة والبهاء للورد جدع راقص في عرس الشتاء 3 " المرآة"
متابعة القراءةأراك من بعيد أراك أيها القريب أحس بقلبك الدافئ أحس بك أيها العاشق كيف لي أن أنساك كيف لي أن لا أهواك كيف لي أن أعيش لولاك في كل لحظة أتخيل محياك أتخيل ذلك الوجه
متابعة القراءة