أُقْسِمُ بِالنَّحْلِ وَبَاِلنَّمْلِ وَبَاِلْبَقَرْه يَا أهْلَ فِلَسْطينَ الْبَرَرَهْ مَا قَتَلَتْكُمْ إِسْرَائِيلُ وَمَا شَرَّدَتِ الْأَهْلَ وَلَا أَشْعَلَتِ اللَّيْلَ الْفَاجِرَ فِي الْقُدْسِ وَلَا فِي نابُلْسِ وَلَا فِي رَامَ اللهِ.. أُقْسِمُ يَا أَهْلَ فِلَسْطينَ الْبَرَرَهْ مَا قَتَلَتْكُمْ إِسْرائِيلُ
متابعة القراءةشعر
ريحٌ خَفِيفَةٌ تُدَاعِبُ الرُّوحَ كُلَّماَ حَلَّ اللَّيْلُ في أوَّلِ الصَّبَاحِ، يَصْرُخُ الجَسَدُ في الغُرْفَةِ البَاردَةِ لا احَدَ يَسْمَعُهُ، يَرْفَعُ عَيْنَيِهِ إلى الأعْلى يَرى نَفْسَهُ قُبْطَانَ سَفينَةِ القَرَاصِنَةِ، يَرى الطِّفل التَّائِه في الدَّرْبٌ القَدِيمِ، يَرى ظِلاََ
متابعة القراءةرفوف بالعدد ثناياها واسعة كل ألوان الخضار تحوي ... سلة مشتريات أسعارها لاذعة تشكو حال قوم يبدلون الأقنعة على مقاس مرحلة لا تمر سريعا تعمر طويلا أجوبة مقنعة عن سؤال وحيد برأس الإمام يلقيه ...
متابعة القراءةلم ينمْ الحجلُ في قرنٍ كاملٍ ولم يكنْ يوماً مزاراً للرّمالِ أمكنةٌ أختفتْ تحتَ قبّعاتِ الغرباءِ البئرُ والنّهرُ توأمٌ ناقصٌ في سيمفونيةٍ مشفّرةٍ نهرٌ يعانقُ خريرَ أحفادٍ من نعناعٍ جهاتُهُ تستعيدُ ذكرياتِ الماءِ يعزفُ للطّينِ
متابعة القراءةماذا لو عدت.. أسابق الريح.. وألملم أوراق أيامي... ماذا لو عدت لأبحث في كومة القش, عن حذاء دميتي.. ماذا لو عدت لأبحث عن أشيائي... تلك التي , كانت معي... عقد أحمر أهدته لي جدتي... دملج
متابعة القراءةأتوغل .. لا أستسلم .. خلف الليل .. هناك نور .. يسقط من شعاع يتشابك .. كأغصان وطفاء .. تدلت في ارتعاش .. ولا شيء يبقى .. خلف الليل إلا.. ظلام محيط هامداً .. تخترق
متابعة القراءةبعد تعَبِهما المريض لذة فوزٌ محمود بالعِناق عبر نَافِذتـهما الضيقة أشعّ حِوارٌ للشِّفاه، بعد دمعة شقِية الابتسام من على متوسط تطل من شُرفةٍ بعيدة، في تشابُكِهما بالعين لم ترى إلاَّه. هاهي كعِقدٍ متين يتنكر للغريب
متابعة القراءةذاك وطننا. ذاك حضننا الدافىء تلك ارضنا المعطاءة زينتها شموس لاتغيب .. تغدي العقول في كل ان ومكان لفراقك ياوطني .. اموت نموت في كل يوم نتحرع نبيد الاخزان... فتصير حكاية وجع.. يغنيها الصبيان... بالروح
متابعة القراءةلم أكن أعلم أنك عاشق للسراب .!!!!! وان حبيبتك إلكترونية..... بقسمات صينية.... وبغانيات كسرى.... كبلت اوتارقلبك الجميل... فاصبحت تراقصهابجنون.... حتى نسيت من اكون...!!! لم يعدصوتك يخترق سكوني. ولم تعد تخونني ظنوني.... فقداحترقت جناحاتي.... بلهيب شموعك...
متابعة القراءةحَمَّلتُ أغنِيَتي ارتِعاشَ الحُلمِ يولَدُ ضائِعَ الأبعادِ بينَ إرادَتين. وشَهِدتُ سُنبُلَةَ الصّمودِ تصيرُ نُصبَ مَدامِعي عَصَبًا، وتورِقُ نَهضَتين. أيفيقُ بي زَمَنٌ أردتُ بأن أكونَ فصولَهُ حُبًا؛ فكانَتني فَواصِلُهُ حُروفًا لا تُهاجِرُ حينَ تُسلِمُ للرّياحِ سُكونَها
متابعة القراءة