مقدمة: تقع رواية "غواية السواد" لكاتبها / مبدعها كريم بلاد في مائة و سبع و أربعين صفحة من القطع الصغير ،بغلاف صقيل أنيق و ألوان زاهية و صورة دالة موحية.وقد صدرت عن دار السلام للنشر
متابعة القراءةمقالات و دراسات
تعد الكتابة عن المدينة، سواء كانت شعرية أو نثرية، من أهم الكتابات في الوقت الراهن، والتي أولى الأدباء والشعراء اهتمامهم ووعيهم بها، خصوصا في ظل التطور المهول الذي تعرفه المدينة عمرانيا واقتصاديا، وتغير طابعها الاجتماعي والثقافي،
متابعة القراءة1- تــمهيد : نمهد لحديثنا عن جماليات التناص التراثي في ديوان (وقت بين المديح والرثاء) ، بصوغ دعوتين جماليتين تؤطران نظرنا في الإصدار الشعري الثالث للشاعر الزبير خياط[1] ، الموسوم بــ(وقت بين المديح و الرثاء)
متابعة القراءةمن نافلة القول، الإشارة إلى أن الإنتاج الأدبي، شعرا كان أو نثرا، يتضمن من بين ما يتضمنه، تداخل عنصري الذات والموضوع. وبحكم هذا التداخل، رأينا في دراستنا للشعر العربي القديم من جهة الذات و الموضوع
متابعة القراءةجميعنا قد يتفق على أن الحكاية الشعبية هي نمط قصصي تجري أحداثه في عالم يتصارع شخوصه بين الحقيقة والخيال، والعالم المجهول يعتبر فيها بعدا آخر يختلف عن بعد الحكاية الخرافية المبني في العموم على انجاز
متابعة القراءة1_من القراءة النصية إلى بناء المعنى تنطلق هذه الدراسة من كون عملية القراءة ليست واجبا، يلزم القراء في قراءتهم لنصوص محددة، دون أخرى، فقد يكتشف القارئ كاتبا ما، قد يبهره، ويشكل له دافعا مهما للقراءة
متابعة القراءةالنص عبارة عن ذلك النسيج اللغوي المتلاحم و ذلك الكم اللغوي المنسجم الذي يشبه قطعة القماش المتماسكة الخيوط، كما يرسلنا المعنى التأصيلي و التاريخي في اللغة الفرنسية لكلمة texte. أي أن النص شكلا : صناعة
متابعة القراءةصدر عن مؤسسة آفاق للدراسات والنشر والاتصال بمراكش- المغرب - ضمن إصداراتها الجديدة أواخر سنة 2017م، وضمن منشورات النادي الأدبي بمراكش كتاب جديد في أطروحته، نفيس في جهود جبارة بدلها كاتبه في أمد طويل عزز
متابعة القراءةيؤكد الائتلاف الوطني من أجل اللغة العربية سنته الحميدة تجاه اللغة العربية، حيث يخلد ذكرها العالمية( 18 دجنبر من كل سنة) بلقاءات وندوات وأنشطة تربوية وثقافية، وفي سياق أنشطة برنامج "أسبوع اللغة العربية" لهذه السنة،
متابعة القراءةوأخيرا قدمت طلائع الربيع الإسلامي .. ! ففيما يخص ربيع الثورات العربية 2010- 2011، فإننا كنا قد خصصنا له قراءات مختلفة، ظهرت بعضها على صفحات مجلة "طنجة الأدبية" وأخرى كانت موضوع محاضرات بالصالون الأدبي الذي
متابعة القراءة