مقدمة شهد المغرب خلال العقدين الأخيرين انتقالا واضحا من أنماط التعبير التقليدية نحو الوسائط الرقمية، تمثلت في استعمال صفحات التواصل الاجتماعي، ومن أبرزها الصورة والفيديو نظرا لما توفره من إمكانيات انتشار هائلة. لقد أصبح
متابعة القراءةالأولى
بساطة اللغة ورشاقتها وغناها، تضفي جدّة وجاذبية،على موضوع النفاق الإجتماعي القديم الجديد،مختصرات تلخص ببراعة ثيمات متكاملة في تناولها لموضوع النفاق داخل الوسط الأدبي أو الوسط الثقافي،الذي تشير إليه بكلمة مجردة من الإضافات: الوسط. أما الثيمة
متابعة القراءةتقديم: تحتاج مقاربة المجموعة القصصية" حب لايحتاج إلى ترجمة" إلى اعتماد الرؤية المقارنة للإحاطة الشاملة بها.وهذا راجع بالأساس إلى تشابك العلاقات التركيبية والرؤيوية التي تحيل على بنى مرجعية متعددة الأبعاد. هذه الرؤية تحاول النظر إلى
متابعة القراءةفي نصوص قصائدي التي لا اكتبها الا على الورق الشفاف ليس لها بند منصوص عليه في دستور الشعراء ولا الانذارات المكتوبة على علب السجائر واذا قمت بزيارة مجاملة لاحد البحور الشعرية فستأكل الطير من راسي
متابعة القراءة”أكتب بدمك وستعلم حينها أن الدم روح“ نيتشه حينما تكون التجربة عصيبة يكون تحربرها في وجه البياض روحا تمشي بتوأدة للحياة. هي كذلك سيرة ماوريسيو بيني المعنونة ب“ صباح الخير أيها المهندس، الصادرة عن دارLevel82
متابعة القراءةرفعت رأسها ببطء شديد وكأنها ترفعه عن السجود... كانت تحتمي من القصف، والنيران التي طالت زمانها، نظرت إليه مبتسمة وكأنها تطرق بابه، تطمئنه... يطأطئان رأسيهما، لا عليك.... فترد هي: لا عليك، سنكون بخير، هما بالمسير
متابعة القراءةيواجه مستقبل العمل الثقافي في الزمن المعاصر ضبابية، بفعل تحولات هائلة هزت قطاع الثقافة انعكست على العاملين فيه. فهناك دواع ملحة لإعادة النظر في علاقة توظيف المعرفة في السياق الإنتاجي، أي ما يربط صنّاع الثقافة
متابعة القراءةأنا لم أعُدْ مثـلَما تعرِفينْ لقد غيّروني وقد زوّدوني بجنسِيَّةِ المُنْتَمِينْ وقدْ زيّفُوني تنازلتُ عنْ كلِّ شئ ٍ جميلْ تنازلتُ عنْ حبِّكم قبلَ سَاعةْ وعن حُبِّ أهلي وحُبِّ النخيلْ وعن حبِّ حتى النّهَرْ تنازلتُ عن
متابعة القراءةالجسد من الطبيعي إلى الثقافي الجسد قلمنا ولوحتنا ومأوانا لا يمكن لنا أن نهجره – مع الاعتذار للصوفيين – قبل الكلمات والحروف والحضارات، ونحن نحتاجه لنعيش ونستمر كذلك لنعبر بالضحك والبكاء، والرقص والغناء، وكذلك في
متابعة القراءةساف حميد الرضواني فوق أرضيات معرفية متنوعة بحثا عن التاريخ، حيث يرى أن المسرح ينحصر في إيجاد حقيقة الذات، ولعل من أكثر المعضلات الجذرية في الدلالة، تلك القضية المتصلة بإمكانية فهم الذات، لأن الإبداع هو
متابعة القراءة