كانت لي اُبتسامة تَعْبُرُ المدى تَرْصُفُ شوارعَ الشّوق تُجْهِضُ الحزن في الأحْداق وها انا أمشي في حذر أَغُضُّ الطَّرف عن الشمس عن القمر في موكبٍ للِسَّبَايَا نحو صندوق حِجْرٍ وتذكرةٍ لتجديد العهد بالوجع تأتيني اُبتهالة
متابعة القراءةإبداع
الكتاب صديقي … منه استلهم أفكاري به استخلص عباراتي هومن يؤنس وحدتي ويملأ علي خلوتي كتابي يامن اسافر بين دفتيك وأطير بين صفحاتك بخيالي هربا من واقعي يامن تبعد عني وحشتي انت,ياتوام روووحي ! ياصديق
متابعة القراءةدير البحر كان يعزف لحنًا موسيقيًا رائعًا، ربما لا يصل إلى أسماع الجالسين مثلي، ولم يتمكنوا من فك شفراته الموسيقية، التى تغزى الروح و تسري الخيال والوجدان وينبعث من الهدير، روائح زكية اختلطت بمياه تتلألأ،
متابعة القراءةاسمي " عبد الوهاب " ،ابن السيد " عبد الله " و السيدة " فاطمة ". أنا وحيد ابوي ،تحكي امي أنها عانت في شبابها من صعوبة الحمل .و أنني أتيت إلى العالم و عمرها
متابعة القراءةراحوا يراقبون بطة وهي تتملص من بين قبضتي" دبوس". تطلعوا إلي جناحيها يخفقان في اندفاعها لأعلى. تابعوا بأنفاس محبوسة تحليقها وهبوطها على عمود من خيمة منصوب بالعرض. تلفتت بطة إلى ما حولها ونفضت عن ريشها
متابعة القراءةفي بلد تكرس فيه الظلم حتى بات شيئا مألوفا.. في بلد لا يسمع فيه صوت المحتاجين والفقراء والباكين لأنهم خارج التغطية الصحية.. في بلد بحت فيه حناجر المعلمين فصعقوا بخراطيم الماء حتى سال الدم مستسلما..
متابعة القراءةقصيدة الابتلاء للشاعر محمد علي الرباوي [embed]https://www.youtube.com/watch?v=xN3GuG_tnho&feature=share&fbclid=IwAR1t-U3UKn_yp1E_cnwWRicIwBqjLNDzJlOxFqeqA4DifO9GEvrdXlvWBDU[/embed]
متابعة القراءةها قد أسدل فصل الشتاء المعطاء الستار على آخر لياليه الباردة الطويلة، تمهيدا لحر الربيع وجني منتوج الموسم المعطاء، بعد تعب ومعاناة وانتظار طويل، لكن في جو تعمه الحسرة والهلع من وباء مفاجئ لم يخطر
متابعة القراءةهذه الليلة سأدعوك إلى وجبة عشاء فاخر في مطعم يقع على ضفة الشاطيء..وعلى ضوء الشموع سأتأمل براءة وجهك الطفولي وظلال الضوء الخافت تضفي عليه مسحة من الرومانسية .. فأكتشف أنك تشبهين الأميرات اللاتي نشاهدهن في
متابعة القراءةمنذ متى و أنت معلق هناك، يا نصف قمر. تنجرف بحدة في السماء؟ الرياح تعصف والظلام يجلب القشعريرة، وحافة المياه البيضاء تلمع في وهج المساء. فوق الظلام، حيث سهل الأحراش يتصاعد الضباب باردا فالشتاء لا
متابعة القراءة