ماذا فعلت بي ايها القلبُ، كنا معا نُورِقُ في الحديقة وأعاتب الريحَ ان رفعت شعرها إلى الأعلى، كانت الأرض لاتكُفُّ عن الدَوران البستني رداء القيصر فاكتمل المعنى وخرجت منفردا أشاهد حيرتي وأجاهر بالحب، العين الصافية
متابعة القراءةإبداع
مثل نهار مضيء في رياض العشاق تدخلين غرف الذاكرة فتنمو المشاعر البرية في أديم الأرض، زهور الأوركيد تجعلني أرهف السمع لخطى الظلال، ومثل عجوز تقودني الرياح إليك في بَلدة تتشابه فيها خطى الغرباء، هل حقا
متابعة القراءةقليلة هي القصائد التي اسرتني معانيها واعدت قراءتها مرات عديدة واكتشف مع كل قراءة عمق المعاني وقوة العاطفة التي تحركها او تنطلق من صاحب قلم اعياه البعد عن ملاعب صباه وعشقه للأرض التي رأى النور
متابعة القراءةلِلعِشْق شُرُوط عَشَرَة أَو أَكْثر اخترها جَمِيلَة مِثْلَ قِصَّة أَطْفال تَبْدَأ وَ لا تَنْتَهِي سَيِّدَة لا تَعْرِف المَواعِيد البَعِيدَة وَ عِبارات التَأْجِيل تَجْتاح الحُلُم كَقَبِيلَة تَتار لا تَرْكَب جِيادها إلا لَيْلاً ٱِمْرَأَة لا تُحِبّ شُرُوط
متابعة القراءةرفع الآذان فغادرت البيت ليتلقفني الشارع. انخرطت في حركية الموجة البشرية التي كانت تتدفق بخطى سريعة في اتجاه المسجد. حذوت حذوهم وأغذذت السير مثلهم. عرجت على أول زقاق على يميني. امتلأ عن آخره على غير
متابعة القراءةهو .. كما هو لونه.. يدري ولا يدري .. كما يعرفه الفراغ .. ويملأه الخواء .. يحسب أنه المورد لا الماء إن لم يكن هو "آدم" الدلاء ... هو كما يعرفه طابور العطشى الواقفون ..
متابعة القراءةدروس في الحبِّ والكراهيَّة عندما تكتب امرأة حرف الألف على الحياة هناك طفل يبكي شيء ما يُطبخ على موقدٍ بدون نار ذراع عليها تسند دقيقة صمتها ثانية للتَّفكير في شيء ما مُنحنى الظهر عندما تدعم
متابعة القراءةأمي الحبيبة! أولا، السلام عليكم، ثانيا، لو تريدين أن تعرفي أحوالي... أنا الآن بالقرب من "دربيند"( ). الجو ملبد بالغيوم. لا تقلقي، لم أصب بالبرد يا أمي الحبيبة. الثلج يتساقط على ماء البحر، ولكن لا
متابعة القراءةظامئا تندبه جرفاه يتلوى ببطء كأفعى مسنة فقدت قدرتها على الحركة نتيجة التقادم ممزق الاوصال ما بين القنوات الجانبية والجزرات الوسطية. ملتحفا بنفايات الحضارة يستر عينية بنظارة من القصب الكهل محاولا قراءة انفعالات المارة من
متابعة القراءةحُلْمُ الأرض في أن تكون عربيّة لايبلَى ... يسكن في عُيونِ الزّعترِ والزّيتونْ يرتسم على جبين عصافيرِ التّينْ رغم وجعِ الفصولْ وصمتِ اللَّظَى ... الشَّمسُ تعودُ كلَّ يومٍ لتشُدَّ على ألحاظ الشّهداء لتَفُكَّ أزرار الغيم
متابعة القراءة