طنجة الأدبية

تقديم إن التجريب استمرارية في البحث عن مواطن بكر كما أنه عمل مستمر لتجاوز ما استقر وجمد، و.. تجسيد لإرادة التغيير، ورمز للإيمان بالإنسان وقدرته غير المحدودة على صنع المستقبل، لا وفقا لحاجاته وحسب، بل

تقديم       لم يغب المشهد الشعري المغربي بتجربته القديمة والحديثة، ولا برؤيته الإبداعية المتنوعة، عن بناء صرح الشعر العربي. فللمغاربة بصمات مشهودة في تأسيس هذا الصرح وإغنائه بالتجديد والتحديث والأسماء والأماكن والأزمنة. ورغم أن المشرق

لم تكن هي نفسها عندما فتحت الباب وخرجت، لم تكن تحمل معها مجلتها النسوية  وهاتفها الوردي الرائق، حتى عطرها الفرنسي الجميل لا يفوح في الفضاء كعادته. عيناها حمراوان وشفتاها ذابلتان من غير مكياج، وجهها شاحب

تُـعاتب هذي المدينة جدرانها و تشكو الفراغ ْ و تُـرسل أحزانها قرابيناَ للمللْ و يُنبت العشب على ترابها ورداً أسوداً يسائل الغمامْ عن ريح تجيء بلا مطرْ كي تنبت الخريف نسيماً يهبُّ بلا أملْ .

نظمت جمعية الانطلاقة للطفولة و الشباب الملتقى الجهوي الثالث للتراث بالجنوب المغربي "دورة المدن التراثية"، تحت شعار:"نحو استراتيجية تشاركية لرد الاعتبار للمدن التراثية"، بدعم من وزارة الثقافة، و بتنسيق مع الجماعة الترابية لتيزنيت و جمعية

بجرأة لم يعهدها لدى كثير من نساء الشرق أقبلت نحوه كأنها سلطانة المماليك لتقف بهيبة أمامه وكأنه أحد رعاياها، اذ أوردتها السبل نحو محل عمله في مكتب صغير داخل مبنى قديم لأحدى الدوائر الحكومية في

تحتضن مدينة مشرع بلقصيري  في الفترة الممتدة من14مارس الى 18 منه الدورة السابعة  من مهرجان باناصا الدولي للسينما في دورته السابعة الذي تنظمه  المنظمة المغربية للتربية والتخييم بمساهمة من المجلس البلدي لمشرع بلقصيري وبتنسيق مع

ينظم الفنان التشكيلي عبد الله أوشاكور برواق المعهد الملكي للثقافة الامازيغية بالرباط، منذ الثاني من شهر مارس وحتى متم نفس الشهر، معرضا ممتعا، يقدم فيه للمتلقي فيضا من اللوحات تكريما للمرأة في يومها العالمي، وتلامس