الرئيسيةالأولى (الصفحة 2)

قراءة في كتاب: طنجة من هنا تبدأ الرحلة إلى العالم  للدكتور خالد سهولي

قراءة في كتاب "طنجة من هنا تبدأ الرحلة إلى العالم" للدكتور خالد سهولي

كل كتابة عن طنجة هي مجازفة، لأن كل الذين كتبوا عن هذه المدينة سواء من الكتاب الأجانب أو المغاربة يدعون أنهم امتلكوا زمامها واستجلوا أسرارها ورصدوا دقائقها وتفاصيلها، كتبوها وحولوها ساحاتها وشوارعها التي تضج بالحياة

متابعة القراءة

اطلالات: جيل Z المغربي…حين يتفوّق في الملاعب ويُخذل في المؤسسات … قراءة في مفارقة وطن يكرّم الكفاءة في الميدان ويخنقها في المكاتب

GenZ

جيل مغربي جديد صعد إلى المنصات العالمية، رفع راية الوطن في المونديال، وغمر القلوب بالفخر والدهشة. لكن هذا الجيل نفسه، حين يعود إلى حياته اليومية، يصطدم بواقع مختلف: بطالة، تعليم متدهور، صحة منهكة، وإدارة بلا

متابعة القراءة

دعوة للمشاركة في ملف العدد الجديد من مجلة “طنجة الأدبية”: المغرب في عيون الرحّالة والأدباء الأجانب

رحّالة أوروبي في القرن التاسع عشر يتأمل شوارع المدينة القديمة في المغرب، محاطًا بأسواق ملونة وناس يرتدون أزياء تقليدية، ممسكًا بمذكرة سفر جلدية.

منذ قرون طويلة، كان المغرب مقصدًا للحالمين والمستكشفين والرحّالة الذين رأوا فيه أرضًا للدهشة، ومكانًا تتقاطع فيه الأسطورة مع الجغرافيا، والشرق مع الغرب، والواقع مع الحلم. لقد شكّل المغرب، بمدنه وأسواقه وصحرائه وبحره، فضاءً خصبًا

متابعة القراءة

قصة قصيرة: التيار

امرأة مغربية شابة تقف قرب نافذة يتسلل منها ضوء باهت، تبدو حزينة وغارقة في التفكير

كأن لأشعة الشمس أقواسا ترن وسط الأحلام، استيقظت  آمال من نومها مضطربة الفؤاد، جالت بعينيها في الغرفة،انتبهت أن ما تعيشه حقيقة لا وهما،تمنت لو امتدت بها ساعات النوم قليلا لتنسى فظاعة المأساة ولو مؤقتا، هاهو

متابعة القراءة

هند والعند قصة امرأة دمّرت حياتها بعندها

امرأة تجلس وحيدة قرب نافذة في ليلة ماطرة تتأمل انعكاسها بحزن

العناد طبعٍ يلازم بعض الناس، هو مرضُ الكبرياء حين يتخفّى في هيئة القوّة، فيُقنع صاحبه أن الثبات على الخطأ بطولة، وأن الرجوع إلى الصواب ضعف. وقد رأيتُ في مسار الحياة وجوهًا كثيرةً انهزمت لأنّها أصرّت

متابعة القراءة

قصيدة: أعدت ترتيب أحاسيسي

كتاب مفتوح بجانبه فنجان قهوة وورود، يرمز إلى الحنين والرومانسية في قصيدة أعدت ترتيب أحاسيسي لفريدة عدنان.

أنتَ لي بدءُ الطريقِ لا أهابُ نهايتَهُ   وكيف أخشى سيرَهُ؟ وفي حضنكَ تزدهي دنيايَ فرحًا ويَتُوهُ في الدُّروبِ الوَجَلُ   أحنو إليكَ يا وطنًا تَسكنُهُ الأشعارُ والأملُ   الشوقُ فيك يُسكرني كأنَّهُ نبيذُ وعُيوني

متابعة القراءة

المعلّم: عماد النهضة ومنارة العقول ..بمناسبة اليوم العالمي للمعلم

صورة لمعلم مغربي داخل فصل دراسي يشرح لتلاميذه في أجواء دافئة تعبّر عن رسالة التعليم النبيلة.

في الخامس من أكتوبر من كل عام، يحتفي العالم بأحد أنبل المهن وأعمقها أثرًا في بناء الإنسان والحضارة: مهنة التعليم. وبهذه المناسبة، اخترت أن أستخدم في هذا المقال كلمة «المعلّم» بدلًا من «المدرّس»، لأن الأولى

متابعة القراءة