مجتمع ومعاناة حبر ومأساة عنوان كتاب يربض على تلك الأعتاب يستشعر ملاذ الحياة يروى المعتاد ينقد ما أطبق على الفؤاد يستأنس بأفكار الوجدان ليجد ترياق الآلام *** موسيقى وكلمات ترانيم هلاك شكلت جوهر الكتاب إنه
متابعة القراءةشعر
ورُكُودُ السَّاعَاتِ وَمَوتُ شُمُوخِ العَادَاتِ تحْتَ نَقْرَةِ الجَاحِدِ المُقْرفَة علىَ طَاوِلاتِ القِمَارِ وَكَرَاسِي نَخَرهَا طَلاءُ الاحْدِيةِ وأفْسَدَهَا زُهْدُ الثأرِ تَعْلُو القَصبَةُ حَتَّى العَناءَ وَظلُّهَا قَلِيلٌ فِي كرِّهَا دَليلٌ وَفِي فَرِّهَا تَعْليلٌ عَثْرةٌ فِي رِحَابِ عَثرَةٍ
متابعة القراءة1 يختفي البؤساء السود من النص ويزول كل شيء يبقى شبق القصيدة غارقا في العشق 2 ينحرف عازف القيثارة يسارا يحمله الوتر النحيف يمرر اخر ما تبقى من التبغ الى النص 3 مطر وحرية ملح
متابعة القراءةوأفيقُ ثانيةً على صخب الشهور يستلُّني أرَقٌ مُعتّق في جوفه تغفو طواويس الملل وعلى جناحيه استوت أممُ الضُمور الصمتُ يُغرِقُ في ثوانيه المُنى وفصائلَ الليل المكلّلِ بالفتور عرجتْ الى ثَكناته حُزَمُ الجفا من فرطِ غاشمةٍ
متابعة القراءةإرجَعْ ارجَعْ حينَما يسكُنُك الوَفاء حين يكون لكَ للحُبِ أنْتِماء. عِندما تَعْرف بأن الحُب قَدَر و قَضاء. ارجَع حينَ تَرمي أسْلحَة الغُرور وتُريد حَقاً السكون مَعي والبَقاء. لا تلَعب مَعي لُعبَة الثَعلب وأنا فَديتُكَ عٌمري
متابعة القراءةينجرف سيل الحب رويدا رويدا يهدأ من روع الروح المزمجرة ويبلسمها يأخذها من زنزانتها ويزرعها في صالة فخمة بيانو كمان تشيلو و إضاءة خافتة ستار أحمر مسدول بلطف فسيفساء و ثريا .. الكل مرصع بإتقان
متابعة القراءةاِغتالوكِ يا دِمشقُ الله يا ذراعَ الله في رِحلاتهِ وحجِه وصَيف تجارتِهِ وشتاءاته ومَسارَ فراتِ الله في أرضه **** اغتالوكِ يا دِمشقَ الحُبْ ويا عروسَ شامِها الأزلي مثلما اِغتالوكِ يا بغدادَ الله الأرض وأنبياءهِ ورُسُله
متابعة القراءة1 يمارس طقوس الأبعاد خلف خطوط خرساء يقف في زاوية شبه دائرية يبحث عن أضرحة الحرف في القصيدة 2 البعد الأزرق يحاصر الفراغ الأمواج الدائرية تخلف ورائها ضحايا بين القتلى صرخة القصيدة 3 حصار النيكتوفيليا
متابعة القراءةعلى شُرفةِ الموت شيخٌ، يفـتّـش عـن قِـبـلةٍ للهُوِيّة ْ ومقـعــدهُ تحـفةٌ ، أبدعـتها بحقدٍ يـدُ المروحـيّة ْ هُناكَ يئنُ التراب .. ويُعصرُ صبرُ الحديد، ويسقُط ُ صمتُ الجدارِ ضحيّة ْ وعيناهُ مرآةُ بوحِ الشتات ،
متابعة القراءةتُـعاتب هذي المدينة جدرانها و تشكو الفراغ ْ و تُـرسل أحزانها قرابيناَ للمللْ و يُنبت العشب على ترابها ورداً أسوداً يسائل الغمامْ عن ريح تجيء بلا مطرْ كي تنبت الخريف نسيماً يهبُّ بلا أملْ .
متابعة القراءة