اغضب كما شئت لكن تبسم. لا تظن أن الحياة سم. الإبرة. رأسها حاد أسفلها سم. يمرر الخيط يرتق الخرم. هي الأمور كما تعلم. ثارة تنصف وأخرى تظلم. خذ حذرك لا تجازف بالكم. اهتم بالكيف ربما
متابعة القراءةشعر
أريدك كملاكٍ وصل إلى جنّته وغبّ الماء من الينبوع الكريستالي. أريدك كزهرة اكتشفت الربيع القشتالي في صحراء يهودية. أريدك كبحيرة تتوق لانسكابها في محيط غير مطروق ومعه تذوب. وددت لو أغدو نسمة عذبة على شفتيك
متابعة القراءةنغمة شادية على خد قبلة عروس الريح............. من هناك : رماد زنزانة ‚ هواء التعب وفراشة المغيب.............. سأناولك صوتي ‚ حين يسدل السكون ستاره على زهرة السماء ويتراقص الأطفال بدمية الموت٠ لم نتعارف بما فيه الكفاية........ساعة
متابعة القراءةصَبرًا فهذا الدُّجى في سِرِّهِ نورُ = سعيًا... فراعِ النهى والجَدِّ مَجبورُ جفَّت حقولٌ وما جَفَّت روائحها = تذكو بروحٍ سَمَت والخيرُ مَذخورُ كُفّوا التّشاؤُمَ يا قَومي فمافَتِئَت = أرضي وَلودٌ... فميسورٌ وَمَنظورُ أصغوا لصَوتِ
متابعة القراءةزائر المساء الوفيّ ، بصوته الخافت يهمس بخبث من خلف قلوبنا الضعيفة : كفاكم كذبا وإرهاقًا لأنفسكم ، تبكون سرّا وتضحكون علنًا ... الحنين عدوّ المسافات ، صديق الآهات ، يحضر بدمعة ، بتنهيدة ،
متابعة القراءةكلمات و حروف تطايرت احاسيس تاججت و عقد انفرط تناثرت حباته على فسيفساء درب الحياة إيزيس تعيد نظمها قلادة على صدر الزمن حين يتجمل كرة من الصوف تدحرجت على بلاط ملائكي تشابكت خيوطها التفت حواشيها
متابعة القراءةٱدم... يأبانا في اليتم الأبدي ... أوحي إليك في الناموس أن على هذه الأرض يتجلى مصيرك ... فتبيَّن عظمة رسالتك ففيها خلاصك... : السماء نطقت خجلا ٬وقالت يا ٱدم... حّدث إن استطعت أو انسحب درءًا
متابعة القراءةفي حُبِّكَ تُبْحِرُ أشْرِعَتِىْ تَطْفُوْ كالهَمْسَة تَحْمِلها الأشْوَاقْ كالفَرَاشَةِ تَسْبَحُ في نُوْرٍ يَجْتَاحُ الكَوْنَ ويَخْتَصِرُ الآفاَقْ ما زالَ بَرِيْقُ اللَّحْظَةِ في نَفْسِي يَتَحَدَّىْ الشَّمْسَ ويَحْجُبُها عنْدَ الإشْرَاقْ يَتَلَاعَبُ بالقَمَرِ ويُبَدِّدُ أضْوَاءَ النَّجْمِ البَرَّاقْ فاحْمِلْني في
متابعة القراءةبين صدأ السفن وأعشاش النوارس الباردة تأوي إلي الريح هربا من الريح وتلتف قلوب البحارة حول ناري حين يهجرها البحر أنا الميناء والساعات مد وجزر *** معلق على حافة الشمس الأخيرة لم يكن ظلي معي
متابعة القراءةرُوَيْدًا ... رويدا يسْحَبُ اللَّيلُ أَوْزَارَهُ تقِفُ طقوسُ الأحلام مُنْهَكَةً عند عتبة الفجر تَنْثُرُ همسًا تشظَّى من الإنتظار قابَ قوسين أو أدنى ... هناك من يتهيّأُ لِيُهْدينِي صباحًا من سُكّر مرّةً أخرى أذوب في حُضْنِ
متابعة القراءة