مرثية الروائي الشيكي الفرنسي الكبير ميلان كونديرا الذي توفي في11 يوليوز2023 مات كونديرا مات ميلان توقفت الموسيقى عن العزف توقفت الرواية عن الكلام المباح ***** مات كونديرا مات ميلان ماذا تبقى بعد؟ انا الرجل
متابعة القراءةشعر
من رحلة الاشتهاء تعود سفينة ليكسوس مثقلة بالتعب، تحمل حلما مكسرا على شفتيها اليابستين يتبعها النورس خفيفا إلى حافة الميناء حيث الأيادي الخشنة لا تتوقف عن ملئ الصناديق بضوء الماء، وبالقرب من "باب البحر" ثمة
متابعة القراءةانْتَهَيتُ، وَقَرأتُ كُلَّ شَيءٍ الآنْ سَوفَ يُعَانِقُني أَحَدُ الأصْدِقَاء، طَبْعًا بِشِدَّةٍ، بِقُوَّةٍ، مَعَ حِنِينٍ نَاعِمٍ ذَلك العِنَاقُ الذِي يُخْبِرُكَ، بَأنَّ كُلَّ شَيءٍ كَانَ رَائِعًا تَنْبَهِرُ بَأبيَاتِيَ ...إْمْرَاةٌ مِنْ بَينِ الحُضُورٍ، تَبدُو غَيَرمُتَحَفِّظَةٌ ، وَهي تَمُرُّ
متابعة القراءةبزغ فجر الاستقلال وجات الحرية من بعد أربعين عام دالقهر والعبودية لبا الشعب نداء أب النهضة المغربية ملك البلاد سليل الدوحة النبوية تجندو جميع للعلم والعرفان ومحوالأمية تفتحت البواب وتنظمت دورات تعليمية تحسيس وحملات فأغلب
متابعة القراءةكَوَيْتَ القَلْبَ سَبْعًا بِالصُّمُــــــــــــــــودِ لِـتَـثْــأَرَ مِـــنْ صُــدُودِيَ بِالصُّـــــــدُودِ وَمَا ٱخْتَرْتُ ٱبْتِعَادِي عَنْكَ طَوْعًـــــــــا وَلَكِنْ فِي ٱلْهَوَى ضَاقَتْ حُــــــــــدُودِي تَغِيبُ كَمَا ٱلضِّيَاءُ فَلَا أَرَانِــــــــــــــــي كَأَنَّكَ قَدْ سَطَوْتَ عَلَى وُجُـــــــــــــودِي وَتَــشْــهَـــــدُ لَوْعَــةٌ حَرَّى وَسُهْــــــــدٌ وَسُقْـمٌ نَالَ مِــــنْ
متابعة القراءةالوقت يداهمني لا سبيل لي حيث انشقت تلك الذرة المخفية وانتشرت نحو الأفق البعيد كمنارة للقادمين في خريطة مقسمة على حدود الذات الفردية في مربع الاكتئاب الأول .......... لا زلت اتسكع في تلك الحانات الرخيصة
متابعة القراءةأريدُك.مُستحيلاً أريدُك مُستحيلاً حتى أُحِبَّك. لا تتكرَّرِي وتجدَّدِي كالبحر، وتحرَّرِي لا تَقِفِي فالوُقُوفُ نِهَايَة. والنهاية مَوْتً. اِبقَي بَعِيدَةً ...بعيدة . حُبًّا مُسْتحِيلاً. إني تعلمت الانتظارَ، وألِفَتْ عيونِي أنْ تنامَ نوم المسافر. وأنَّ الصباح حين يأتي
متابعة القراءةالشمالية ( 1 ) نيكولا مادزيروف / مقدونيا في الصباح الباكر ... و على سلك الهاتف ثمة عصافير تثرثر ( 2 ) أرتوراس شيلانسكاس / ليتوانيا سياح أجانب من اليابان في القلعة
متابعة القراءةيا من نقشتَ هواكَ في قلبي الخلي وتركتني بلهيب سرِّك أصطلِـــــي العـيـنُ تـشـهــدُ والجـوارحُ أنّنِـــي حُمِّلـتُ أشْـوَاقـًا تفــوقُ تحمّلِـــــي وَوَدِدْتُ لوْ أني هَـجَـرْتُ منازلـــي وجعلتُ مِنْ عينيك آخر منزلِــــي وَوَدِدْتُ لو أحـيــا بِوَصْلِكَ لحظــة وأعيشُ
متابعة القراءةكـأن الــمـــــــوت فــي فـَـلَـكـِـي يــــــــــــدورُ ولا يـثـنـــيــــه عَــطـْــــفٌ أو فـــتـــــــــــــورُ يـُـــوَدِّعـُــنِــي حــبــيـــــــــب كـــــل عــــــامٍ فـيـسـقـط مـن قـلاع القـلـب ســـــــــــــــــورُ يــعـــــزُّ عــلـي مــن رحــلــوا كَــسـِــــــرْبٍ فـأبـكـيـهــــم وتـبـكـيـنـي الصــخــــــــــــــورُ وَلـَــوْ كـــان الـبــكـــاء يـعــيـــد مـَـيْــتــــــــًا لـضـــاقـتْ عــن مـَـدَامِــعـِـيَ
متابعة القراءة