العناد طبعٍ يلازم بعض الناس، هو مرضُ الكبرياء حين يتخفّى في هيئة القوّة، فيُقنع صاحبه أن الثبات على الخطأ بطولة، وأن الرجوع إلى الصواب ضعف. وقد رأيتُ في مسار الحياة وجوهًا كثيرةً انهزمت لأنّها أصرّت
متابعة القراءةإبداع
أنتَ لي بدءُ الطريقِ لا أهابُ نهايتَهُ وكيف أخشى سيرَهُ؟ وفي حضنكَ تزدهي دنيايَ فرحًا ويَتُوهُ في الدُّروبِ الوَجَلُ أحنو إليكَ يا وطنًا تَسكنُهُ الأشعارُ والأملُ الشوقُ فيك يُسكرني كأنَّهُ نبيذُ وعُيوني
متابعة القراءةفي كهف الأعوام المتعبة أنفض عن كاهلي خيوط العنكبوت الثقيلة كشيخ لا يدرك سبب خرفه فيعلق احلامه على حبال الصمت بلغت ارذل العمر وصار سعي عسيرا في الدرب الذي لا يوصل الى شيء كأنه نفق
متابعة القراءةالأسى الذي يؤلم الفؤاد سيسكنه للأبد، ويصبح المرء حبيس ذكراياته المشؤومة ،مثل الذكرى التي أحياها وجه استفز مزيان بما يحمله من ملامح الماضي الذي أضناه بانكساراته المريرة. وجه فاطمة، الدائري الأحمر كتراب الريف، عشقه الأول
متابعة القراءةكانت الربوة عالية بما يكفي لتطلّ على الطريق، لكنها لم تكن أعلى من قلبها الصغير الذي ظلّ معلّقًا بظلّ رجل. تجلس زيرا و وحيدة هناك كل مساء، تحدّق في العتمة، وتصغي لصمت الأرض كأنها تستعطف
متابعة القراءةأو قِفْ هنيئا حين تستلِبُ اذهب ذهابا أيها الذهبُ عطفاً على من جاء ينتدِبُ جادت قلوب الناس عندكمُ وأتتْ بما بالوصل ينتسِبُ شابت رؤوس القوم نائحةً ً إلا بما بالهَمِّ ينقلِبُ
متابعة القراءةأصيلة – منحت مؤسسة منتدى أصيلة جائزة تشيكايا أوتامسي للشعر الإفريقي في دورتها الثالثة عشرة (2025) للشاعرة الإيفوارية البارزة تانيلا بوني، تكريمًا لمسيرتها الأدبية المتميزة وإسهاماتها الفكرية والإنسانية. وأوضحت المؤسسة في بلاغ صحافي أن لجنة
متابعة القراءةمن مجموعة شعرية: ""لا أحد يكرهني كثيرا"" ( أنت الشخص الوحيد الذي يثق به ..... الذي يجلب له الأخبار السيئة بنوايا حسنة) قرية هادئة ...إن الشيطان لم يولد هنا لكنه داعب أفاع خبيثة
متابعة القراءةكأني أحمل جبلا ... أمضغ الزمن الثقيل ...وهذا العبث. ،بأصابع محروقة شيدت جسورا بين اليقين والشك حتى لايسألني الضمير المضمر بين ضلوع هذا الصدر عن ما اقترفته قدماي ، حين داست على ذاكرة القلب. في
متابعة القراءةعِندَ مبنى البَريد تَوقّف حُلمي لن تصل رسالتي ستصادرها أنظمة الحواسيب النائمة وستطلب منّي المضيفة الحسناء الاِنصراف إلى حين. سأغادر المبنى وفي نفسي شيء من حتى. هكذا عشت الحالة مرة أخرى رفستُ علبة حليب مُهملة
متابعة القراءة