إصدارات

بعد تجربته في إصدار مشترك لديوانين:(انْـفِـلاتات) ثم (مَراتيجُ باب البحر)صدرا في إطارعمل شعري مشترك في تونس، ضمن مجموعة من الأصوات الشعرية العربية المعاصرة، وإصداراه لمجموعة قصصية"ظلال حارقة" سنة 2011م وديوانين شعريين: الأول تحت عنوان:" أجنحة

عن منشورات "لينام سولوسيون" صدرت المجموعة القصصية "في جنازة الخوف العربي" للقاص فؤاد اليزيد السني. تقع المجموعة في تسعين صفحة من القطع المتوسط. تتصدر المجموعة مقدمة للمؤلف عنونها ب" دور القصة في مساندة الثورة". أما

انطلق يوم أمس الثلاثاء 16 أبريل 2019 عيد الكتاب بمدينة تطوان ،التي تعتبر حاضنة لهذه الفعالية الكبيرة عبر دورات ناجحة وصلت بها إلى الدورة الاحدى والعشرين . وهو رقم يشيد بجمهور تطوان أكثر مما يشيد

عن الراصد الوطني للنشر والقراءة، وبدعم من وزارة الثقافة والاتصال، تعزز ربرتوار مسرح الطفل بالمغرب، بمسرحية "لبيبة والجدائل الذهبية"، وهي مسرحية من تأليف القاص والباحث في التربية والمسرح عبد الله زروال، تقع في 32 صفحة

صدر حديثاً عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية ومؤسسة التعاون كتاب "حارة اليهود وحارة المغاربة في القدس القديمة: التاريخ والمصير ما بين التدمير والتهويد"، تأليف نظمي الجعبة. تتعدد أشكال السيطرة على المشهد الحضاري في الشطر الشرقي من

”انا جزء من كل ما وجدته في طريقي“ تينسون عن د ار Level82 Publishing صدر للكاتب والنفساني ماورو كازون كتابه ”هذا هو الرجل، الهوية والاصول ومعنى أن تكون ذكرا اليوم. كتاب يحلل سيكولوجية الرجل ويبحث

صدر عن دار العين للنشر المجموعة القصصية الأولى للكاتب اليمني وليد الزيادي، والمكونة من (98) صفحة ضمت بين دفتيها (20) قصة قصيرة والقصيرة جداً، كُتبت من عام (2012-2016)، تجسدت في :" لوحة وطن، مـــــــول 2030،

من المرتقب أن يصدر للكاتب عبده حقي كتابا إلكترونيا موسوما ب " أسئلة ورهانات الصحافة اليوم وغدا " بتصميم للغلاف للكاتب نفسه . ويعد هذا الكتاب الإلكتروني الأخير الإصدار العشرين في رصيد عبده حقي الذي

عن دار دال للنشر والتوزيع 2019، صدر للناقد والكاتب المغربي عزيز العرباوي كتاب جديد تحت عنوان "السرد الروائي النسوي: الحرية، الذات، الجسد"، ويأتي الكتاب ضمن رؤية تتعلق بتحديد فكري يحدد صورة المرأة في الكتابة الروائية

تصدر دار كراس المتوحد كتابا قيما عن بدايات الفن التشكيلي الحديث في المغرب، يعود إلى بدايات الرسم الفني الحديث في المغرب مع الرسامين الأوربيين الأولين الذي صوروا مظاهر الأرض والإنسان في المغرب وتكمن أهمية البحث