قرر القانون الدولي الإنساني تخصيص يوم 19 نوفمبر كيوم عالمي للرجل، على غرار اليوم العالمي للمرأة في8 مارس. وقد انطلق هذا العيد الرجالي عام 1999 في ترينيداد وتوباغو، ثم عمم الاحتفال به عالميا. ولعل الهدف
متابعة القراءةمقالات و دراسات
يحتفل الشعب المغربي، يوم 18نونبر من كل سنة، في أجواء من الفخر والاعتزاز والإكبار، من طنجة إلى الكويرة، بذكرى الإستقلال وعودة جلالة المغفور له محمد الخامس من المنفى، والتي تعتبر مناسبة عظيمة لاستحضار أمجاد ملحمة
متابعة القراءةمن معاناة الفراق والشوق للمدينة الأم، مثل العديد من أبناء القصر الكبير، وفراق الوالدين في سبيل تلقي العلم وإيمانا منها على يد أستاذ، اختارته دون غيره في بداية مسارها، لأن يكون نبراسها في التعلم. إذ
متابعة القراءةتوجد بالقصر الكبير عائلات مجاهدة من بيوت علمية وسياسية معروفة، قدمت كثيرا من التضحيات والجهود الرامية لرفع المستوى الحضاري والثقافي للمدينة والوطن، من أشهرها عائلة الطود. ففي ظل أسرة طودية مجاهدة تهتم بالعلم والأدب، ولدت
متابعة القراءةيمكن ملاحظة أن ظاهرة تألق العنصر النسوي أدبيا وفنيا في الساحة الثقافية بالقصر الكبير، قد تضاعفت في العقود القليلة الماضية. وهو الأمر الذي يؤكد خصوبة هذه المدينة المعطاء على جميع المستويات. ولو كان الاهتمام بها
متابعة القراءةتتعرض فرنسا في الآونة الأخير لحملة مقاطعات كبيرة من قِبَل العالمين العربي والإسلامي على خلفية نشرها رسوماً مسيئة للنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) على واجهة بعض المباني، خاصة بعد تصريحات الرئيس إيمانويل ماكرون التي
متابعة القراءةإن مدينة القصر الكبير لا تزال تثمر أجيالا من المثقفين والمبدعين في شتى أجناس الأدب. وها نحن اليوم نلتقي مع كاتبة قصرية من الجيل الجديد، هي الشاعرة والقاصة رشيدة القدميري، التي تعمل بقطاع التربية والتعليم،
متابعة القراءةمعركة كربلاء وتسمى أيضاً واقعة الطف هي ملحمة وقعت على ثلاثة أيام وختمت في 10 محرم سنة 61 للهجرة والذي يوافق 12 أكتوبر 680م، وكانت بين الحسين بن علي بن أبي طالب ابن بنت النبي
متابعة القراءةكثيرون هم من جاؤوا إلى عالم الأدب من حقول أخرى، أمثال الأطباء المصريين إبراهيم ناجي صاحب قصيدة (الأطلال)، والشاعر أحمد زكي أبو شادي مؤسس جماعة أبولو الشعرية، ومحمد كامل حسين صاحب رواية (قرية ظالمة)، ومحمود
متابعة القراءةليسمح لنا القارئ الكريم بأن نبدأ مقالنا هذا، على غير عادتنا، بتوجيه جزيل الشكر إلى الشاعرة الرقيقة وفاء العمراني. فقد أبت إلا أن تكون كريمة معنا في الإجابة على ما وجهناه لها من أسئلة، من
متابعة القراءة