أنا في الشَّمس أرْقُبُها ودمـعُ العين عنواني وإزْميلٌ يُشَكِّلُني شعـــاراً فوقَ جدراني وأشعارٌ تبيحُ دمي وصَلْبي فـوقَ صُلْباني ومئذنة تُناديني وسجـــنٌ سوفَ يلقاني وليلى في مرا بعها تُكفْكِفُ دمــعَ عرفاني نسيمُ ربيعها الباقي يذَكِرُني بحرمـــاني
متابعة القراءةالأولى
جفّ الفراتُ الأوسعُ تشكو لظاه الأدمعُ! أسماكهُ مصروعةٌ وخدودهُ تتضرعُ بعد المروءة ماحلٌ بعد الكرامة بلقعُ! قد صار ملعب صبيةٍ جذلانُ فيه المصرعُ! جنب العطاشى شاحبٌ وهو العظيمُ المترعُ! مدّ الكفوف نديةً كفا لكفٍ يصفعُ!
متابعة القراءةفى مضجعى أفواهٌ ترضع مِنْ أثدائى نادانى غزالٌ ذئبٌ نادانى غرس نابه فى أفواههم بُلفور عصفور نارٍ غرّد فوق أوكارى أكون قربان أدرانهم ؟ أم ترياق أسقامهم؟ أم حِمىَ ظهورهم ؟ تعالىَ نعيق العقبان صَمّ
متابعة القراءةكانت غرفة جدتي هي الأخيرة في صف غرف بيت الجد . ينفتح ما أمامها في فضاء تتبادل فيه الشمس نهارا والقمر والنجوم ليلا أدوارها . كان مُلتصقا ببيت أخيه عم أبي . ولا أتذكر متى
متابعة القراءةأينما حل و ارتحل، يتبعه ظله.أينما ولى وجهه، يمشي هو و ظله مترافق.هو صديق يلازمه في كل شيئ و في كل زمان و مكان.يرافق الرجل كل في مراحل حياته..ظل لصيق به منذ زمن غابر.لا يتذكر
متابعة القراءةوانتهت فى الصبح أطياف المنام تناولت كل العباد قليلا من نور فى العشاء وما مس الكون نقص وابتدى في الآفاق لحن الصباح والشمس تعوم لمرفأ وترسو فى سحب الميناء وتنشر الخير فى كل الارجاء الآمال
متابعة القراءة1)- الأستاذة نجية مختاري أنتم عضو شبكة القراءة بالمغرب، كيف تنظرون إلى واقع القراءة الحرة في المغرب؟ ليس هناك رؤية استراتيجية ممأسسة تؤطر القراءة وبالتالي فهي غير مدرجة في الشؤون العامة، ولا تخصص لها أبحاث
متابعة القراءةكنا جالسين على رمال شاطئ بحر واسع و شاسع ننظر إلى الأمواج و هي تتكسر عند حافته ، ننظر في وجوه المارين و المارات، نتبادل الحكي عن أنفسنا عن حياتنا و عن أمور أخرى. مر
متابعة القراءةضوءٌ يشُقُّ شَرنقتَه صَباحَ اللَّهفةِ الأولى سوادٌ يتلاشى، وأقفاصٌ تُطلِقُ طَرائدَها المَسْجُونة صوتُهُ يهتفُ بالقلبِ: تمسَّكْ أعرفُهُ، كانَ هنا ليلة الأمسِ شربنا كأسين من الويسكي معاً هتفنا بالزّمن الضّائعِ معاً نظَّارتاهُ... سُبَّحتُهُ... وأُفسحُ مكاناً كي
متابعة القراءةالقسطنطينية هي عاصمة الإمبراطورية الرومانية خلال الفترة من 335 إلى 395 وعاصمة الدولة البيزنطية من 395 إلى 1453 حين فُتحت على يد العثمانيين بعد محاولات عدة في 1410 و 1422 فدخل محمد الفاتح القسطنطينية، وأطلق
متابعة القراءة