سأل عن حالي من ما يحوي العجب. حار في أمري الغريب الذي أصبح ملاذ الألسن. فكر شارد و صوت دامس و عيون كئيبة أظهروا الشفقة.أخرجت رأسي من جحر فكري و أجبت مطأطئا غير مبال :
متابعة القراءةالأولى
https://www.youtube.com/watch?v=9NVUbBDH8jY&feature=youtu.be حوار مع الفنان التشكيلي المغربي عز الدين الدكاري، ضمن برنامج "مسارات إبداعية"، حول تجربته الإيداعية وأحوال الفن التشكيلي في المغرب، يوضح فيه رؤيته وتصوره الإبداعي. يعد ويقدم البرنامج الكاتب والناقد عبد الكريم واكريم
متابعة القراءةتلك النجمة هناك تغازلني...هناك يا لبعدك تضيئين هناك ترحلين زمن الحقيقة المشمسة وتعودين بالعتمة هناك ايام وشهور وسنوات معدودات كقطرات صنبور متآكل تنخر اصواته آذاني وقت الصمت... وقت البرد وقت الحر وقت اللاوقت... هنا لا
متابعة القراءةأنوثتك رقي ورقة.. ممزقٌ أنا؛ أقترب منك.. وأخاف أحلامك.. واكتشف حزنك وراء بَسْمك..روحيتصغى لنداءات خفيّة.. ألا أرحل عنك.. وأن ألهث في نينّي عينك.. وأصرخ: ـ لاتتركيني والوحدة.. لا أريد شفقتك.. وألعن قسوة في ولادتي قبلك..
متابعة القراءةنجاة ها هو عباس ينفلت من لافتة أحمد مطر ليخبرنا أن الثورة تلوح في الأفق حتما، وشرطها الذاتي والموضوعي أن نقرأ جريدة الصباح. ......... نصيحة قالت لي جدتي يوما: إن الفم المسدود لا يدخله ذباب.
متابعة القراءةما الذي حدث ليلة الجمعة الماضية بمركز أحمد بوكماخ في مدينة طنجة؟؟؟ كان واضحا منذ البداية أن المؤتمر سيفشل، حيث دخلت القيادة الحالية المؤتمر مثقلةً بحزمة من الأزمات المختلفة غير المسبوقة. كانت ''المعارضة'' بحسها الحزبوي
متابعة القراءةكنت طفلا مشاكسا في المهد أركل الأحزمة والأغطية أتشبث بالوسادة لأستجمع قواي أمي تبحلق بي بدهشة ما هذا الطفل الذي لا ينام ؟ لم أعدْ اعرف منامه وإفاقته إنك تتعبني أيها الولد الساهر يا طفلي
متابعة القراءةحدث هذا في زمن السيبة..حدث ذلك قبل مائة عام أو يزيد. لم يكن لعمي سي عبد الواحد، هو الذي ينتمي لفرع من العائلة اشتهرت بالعلم و امتهان الفقاهة، أية علاقة بعمليات الثأر كما لم يسبق
متابعة القراءةبنشجع ونشجع والتشجيع مراجع فصول زى فصول السنة البرد والحر والمطر راجع التشجيع فرح والتشجيع وجع سوق المدرجات بالالون طرح نقطة على نقطة لا النقطة بتجيب نقطة رصيف الرجا ان القطر يوقف على المحطة والعتمة
متابعة القراءةسمع صراخاعاليا. صوت يعرفه و يقربه جيدا. كان الصراخ حادا.نهض من فراشه مفزوعا و فتح باب غرفته فرأى أباه ملقى على الأرض و فاقدالوعي.هرع اليه بخوف شديد ليوقظه لكنه اكتشف أن أباه جثة هامدة بعينين
متابعة القراءة