الرئيسيةإبداع (الصفحة 4)

قصة قصيرة: بحثا عن بلسم لجرح……!

قبل سنين معدودات، كانت الرؤية متاحة لمقلتي كلتيهما.. بالتمام والكمال.. كنت أرى الأشياء والذوات الجميلة بمتعة لا توصف، وغيرها مما لا يليق بنظرة تَعَفُّفٍ وإعراض.    أُحَدِّقُ في الموجودات ملء الجفون من حولي، مرة بعين

متابعة القراءة

في كنيسة

قيل ويقال حوْل العربي المهاجِر، وبالتخصيص المسلِم المهاجر، هربًا من فقْر لوح أفئدة الناس، ومَحَق رُؤاهُم، وسَحَق تطلعاتِهم، وكأنِّي بمَن يتحدَّث عنهم، يودُّ لو يحملهم أمانة الأمَّة والتاريخ، والدِّين والحضارة، أو أن يضعَهم على فاصلٍ

متابعة القراءة

قصائد الغرباء – من هنا مر إبراهيم

مدحتُكَ حُبا بالعراقْ وليس مدحُكَ بدعةٌ ، او نِفاقْ! ** مدحتُكَ حُبا بالعراقْ ومازال العراق مُسجّى على نحره بكَتِ (النياقْ) ** مدحتُكَ حُبا بالعراقْ بأيّ قصيدةْ مُوجَعةٌ عنيدةْ هجرْتَ العراقْ وكُلُّ عمرِكَ فراقٌ يُكابدُ بالفِراقْ!

متابعة القراءة

قصيدة: مَنِ اسْتَحَوْا قَدْ مَاتُوا

----- أَيْــنَ الَّــذِينَ تَــفَلْسَفُوا وَتَمَنْطَقُوا وَلَــهُمْ (كَفَرَسَانِ الهَوَا) صَوْلاتُ - هُمْ يَلْدَغُونَ مَدَى الزَّمَانِ جُلُودَنَا لا يَــــهْــدَأُونَ كَــأَنَّــهُمْ حَــيَّــاتُ - مَــا بَالُهُمْ صَمَتُوا وَزَالَ فَحِيحُهُمْ لَــمْ تَــخْتَلِجْ بِــحُلُوقِهِمْ أَصْــوَاتٌ - كَالأَرْنَبِ الخَرْسَاءِ تَلْزَمُ جُحْرَهَا وَبِــهَا

متابعة القراءة

قصيدة: بِــكَ نَــسْتَعِينُ

بِــكَ نَــسْتَعِينُ وَمَــنْ سِوَاكَ يُعِينُ هــلْ غَــيْرُ بَابِكَ يَطْرُقُ المِسْكِينُ - وَلِــمَنْ سَــنَجْأَرُ إِنْ تَــمَادَى ظَالِمٌ وَلِــمَنْ سَــيَشْكُو بَــثَّهُ الــمَحْزُونُ - اِرْحَــمْ ضَــعِيفًا لَايَــطِيقُ شَدَائِدًا إِنَّ الــضَّعِيفَ إِذَا رَحِــمْتَ مَكِينُ - كُــلُّ الَّــذِي نَــرْجُوهُ عِــنْدَكَ

متابعة القراءة