لا تثريب عليكم إذا تغيرت الخرائط اللوم على عرب منكم لم تفقه علم البلاغة تزن الكلام بين ثنايا الحروب يا عرب نسيت حروف الأبجدية ولملمة المعاني لا تثريب عليكم إذا رسبتم في درس التاريخ وإذا
متابعة القراءةشعر
إنحازُ دائمًا إلى دفءِ صوتك، إلى قلبك الذي يتفتح كوردةِ الجوري، إلى صمتي حين أختلي في تأملِ صورِ الأشجار، والبحرِ الأزرق، ورائحةِ العطر التي أرشُّها وتناسبني، تذكرني بك، فأراني أستسلم وأُلقي بكرامتي كحباتِ الأمطار، حين
متابعة القراءةوجئتك غيمة مشبعة بالأمل... أرتشف من رذاذك ملح الحياة أراقب المغيب كيف يغفو على صدرك المتراقص كحلم يتلاشى في المدى. يسافر بي الزمن ، بين أزقة الذاكرة فيشدني الحنين إلي. أتذكرني، طفلة تركب الريح تخبئ
متابعة القراءة1 - هُنَا الْحَضَارَةُ وَالتَّارِيخُ وَالْعَجَبُ يَا سَائِلًا مَنْ أَنَا؟ مَهْلًا أَنَا حَلَبُ 2 - أَنَا الَّتِي شَابَ فِي تَكْوِينِهَا بَشَرٌ وَمِنْ جَبِينِي تُضِيءُ الشَّمْسُ وَالشُّهُبُ 3 - صَاغَ الْإِلَهُ جَمَالِي آيَةً ،.
متابعة القراءةالحروف اتساع لحزنك فيما الفراغ اختناق السكينة ليس تمامًا هو الليل منتجعًا للضغينة صغ من ظلالك لاهوت غيرك ليس كأزهار عذرك حال المدينة ريح كأي اكتمالٍ يقابله الاحتمال تنوء إليك فتغتاب بوحك توجس من دمعةٍ
متابعة القراءةابتلع القمرَ بين شفتيه وصارَ بطنهُ سماءً مضيئةً ضحكٌ يخرجُ من عمق الليل قهقهاتٌ تنثر النجومَ على الأرضِ نامَ عشرين ساعةً سقطَ في سُباتٍ كأنّ الأرضَ تلتهمهُ تحت الحرب لكنه صحا يحملُ في ضحكته
متابعة القراءةشابت ذوائب الإنسانِ ودنتْ قوارب الرحيل المزعجهْ وسافرتُ بين الأزقة حائرًا ما بال تلك الدار صارت صامتهْ كان صراخها يأتي ولا يأتي واليوم أضحت بالخراب مبعثرهْ نامت أعين القومِ لا أدري بمن حل الجفاءُ ولا
متابعة القراءةكلماتٌ في آخر الوداع ( )- نعم قرأتُ الفاتحة - شعر- رحيم الشاهر – عضو اتحاد أدباء المهجر قال تعالى : "فيها كُتُبٌ قيمة"(البينة: 3) * كُلّ الأبواب تُفتح ُأمامَ الكلامِ اللطيف( مثل شهير) "الكلامُ
متابعة القراءةمَنْ ذَا الَّذِي يَسْكُنُ الْأَعْمَاقَ فِي صَمْتِي؟ أَأَنَا؟ أَمْ شَبَحٌ ذَابَ فِي نَبْرِ صَوْتِي؟ أَأَحْمِلُ النُّورَ فِي قَلْبِي وَفِي لُغَتِي؟ أَمْ أَنَّنِي حَفَرْتُ الْخَوْفَ فِي سِكَّتِي؟ وَجْهِي مَرَايَا... وَكُلُّ مَرَايَايَ تَسْأَلُنِي أَيُّ الْوُجُوهِ لِأَقْدَارِي سَتَنْتَمِي؟
متابعة القراءةفي الصباح الذي يتلطف سرب فراشاته كنت أقرأ سنبلة وقفت في مهب الطريق وأرشد بعض القنابر نحو الظلال التي تتكدس تحت يدي بصريح العبارة ما زلت لم أتفهم بعد ميول الجنادب للغو حين يفيض المساء
متابعة القراءة