أصيلة – منحت مؤسسة منتدى أصيلة جائزة تشيكايا أوتامسي للشعر الإفريقي في دورتها الثالثة عشرة (2025) للشاعرة الإيفوارية البارزة تانيلا بوني، تكريمًا لمسيرتها الأدبية المتميزة وإسهاماتها الفكرية والإنسانية. وأوضحت المؤسسة في بلاغ صحافي أن لجنة
متابعة القراءةشعر
من مجموعة شعرية: ""لا أحد يكرهني كثيرا"" ( أنت الشخص الوحيد الذي يثق به ..... الذي يجلب له الأخبار السيئة بنوايا حسنة) قرية هادئة ...إن الشيطان لم يولد هنا لكنه داعب أفاع خبيثة
متابعة القراءةكأني أحمل جبلا ... أمضغ الزمن الثقيل ...وهذا العبث. ،بأصابع محروقة شيدت جسورا بين اليقين والشك حتى لايسألني الضمير المضمر بين ضلوع هذا الصدر عن ما اقترفته قدماي ، حين داست على ذاكرة القلب. في
متابعة القراءةوأنا على مشارف الشيخوخة والهرم كم من مرة همست لنفسي كأنني أحاور مجهولا: الماضي يا شيخنا لا يمكن تكراره وأن كل الايام لها نفس النكهة الا ايام عمري التاعسة بابرة الزمن ينزف عمري البطيء وبأظافري أحفر في
متابعة القراءةأَشَدْوُ الحُبِّ يُدْمِعُ يَا سَماءُ أَمِ الكلَِماتُ لَيْسَ بِهَا حَيَاءُ وَأَيُّ الدَّمْعِ تَحْمِلُهُ عُيُوْنٌ من العَلْيَاءِ هَيَّجَهَا الغناءُ فلا في الشدو للمشتاق دفء ولا في الدمع للأشجان ماء ولا الأحداق تعني أي شيء لشاديها فيبتسم
متابعة القراءةمن لي إذا ضاق الفؤادُ تعللا وأقل حيرته الأسى مستثقلا يكسوه خوف من بعادك لحظةً وهناه فضلا منك يُقْرِئُك العُلا وجميعه يتلو هواك معذباً ما طاب إلا في حماك مرتلا ويطيب أكثر إذ يراك محمدا
متابعة القراءةهزار رشيق يحب السماء يخط على الأرض سيرته بينما الريح تصهل راتعة في القباب التي صعدت فجأة من أقاص بلا عددٍ وقد اتضحتْ ها لمسنا اليناعة في خضرة الهاويات وقلنا هو البحر يلبس زينته تحت
متابعة القراءةأردت عد النجوم كم هي فاختلطت عني الأعداد حينما ابتهجت العيون وحينما شع بريق الوجنتين وبياض لا القمر ينصفه ولا الثلج جراه ناصع لو أن كل النظر منصرف عنك ما كانت رؤية القمر وما أذهلت
متابعة القراءةلا أَحَدَ هُنا يَعْرِفُنِي، لا الطُّرُقُ ولا البُيُوتُ، لا طِفْلٌ تائِهٌ، ولا حتّى طائِرٌ مَجْرُوحٌ. لا أَحَدَ هُنا يَنْتَظِرُنِي، لا امْرَأَةٌ تَرْقُبُ خُطُواتِي، ولا أَكْوَابُ شَايٍ تَتَسَلَّى بِأَخْبَارِي، ولا عَاشِقٌ يُمَنِّي النَّفْسَ بِلِقَائِي. لا رَسَائِلَ
متابعة القراءةوَلأنّني كم أحبَبتكِ، أرسُمكِ بفُرشاتي وكلمَاتي أحكي لكِ همسًا عن كل أسرَاري وحينَ تهربين منّي، أركضُ جريًا حتى عُنقي أتحسّسُ الطريق إلى الأمس أمرُّ منه كالمَدى إلى رأسي هنَاك، أشتهي من أحبّ وأمحُو من تبقّى
متابعة القراءة