الرئيسيةأعمدةأنا الموقع أسفله (الصفحة 2)

عبد الكريم برشيد: الاحتفالية تفكير ونظام في التفكير (فاتحة الكلآم)

عبد الكريم برشيد

الشهر الماضي، في حياتي، كان شهر السفر والترحال، وذلك بحثا عني أولا، وبحثا عن الزمن الضائع ثانيا، وبحثا عن بعض الوجوه ثالثا، والتي تستحضر ها الذاكرة الحية، ويستحضرها الحنين دائما، والتي لا يمكن ان يغيبها

متابعة القراءة

عبد الكريم برشيد: نحن والمسرح والعشق الممنوع (في العنوان ومعنى العنوان)

نحن والمسرح والعشق الممنوع، هكذا عنونت هذا النفس الجديد من هذه السلسلة من الكتابات التاملية الحرة، وارى انه كان على أن استغني عن خدمات هذه الواو الزائدة، خصوصا وانها موضوعة اليوم في مقام العشق، وعندما

متابعة القراءة

د.عبد الكريم برشيد: حزن في بيت الاحتفال

(بيت الاحتفال) هو فضاء للاحتفال المسرحي، بيت بسيط تسكنه الأفكار الحية، وتلتقي فيه الأجساد الإنسانية القادمة من الجهات الاربع، هو فضاء كان مفتوحا في وجه الجميع، ولقد أسسه المخرج المسرحي الاحتفالي عبد الغني بن طارة

متابعة القراءة

د.عبد الكريم برشيد: المسرح والصحراء ” الأرض والإنسان والزمن “

عبد الكريم برشيد

تأملات على مهرجان المسرح الصحراوي بالشارقة بالإمارات العربية المتحدة 14 ـ 17 ديسمبر 2017 عندما نتحدث عن المسرح اليوناني ـ مثلا ـ فنحن بالتأكيد نتحدث عن قوم من بني الإنسان، ونتحدث عن حيز مكاني على

متابعة القراءة

د. عبد الكريم برشيد: المسرح من السؤال إلى المسألة

عبد الكريم برشيد

لعل أهم وأخطر ما ينقص المسرح العربي اليوم هو السؤال، أو هو ثقافة السؤال، فنحن نمارس المهنة الخام، بآلية وبتقنية وبمنهجية قديمة جدا، أكثر مما نعيش الفن الحقيقي الجديد والمتجدد، وذلك في تعدد هذا المسرح

متابعة القراءة

عبد الكريم برشيد: اعرف نفسك تعرف مسرحك

كلمات للبدء المسرح صعب سلمه، هكذا تقول الاحتفالية، وقبل هذا قيل نفس هذا الكلام عن الشعر العربي، ونعرف أن شعرية هذا المسرح هي جزء أساسي وحيوي من شعرية الوجود ومن شعرية الحياة ومن شعرية هذا

متابعة القراءة

عبد الكريم برشيد: يسألونك عن المسرح الاحتفالي

يقول جلال الدين الرومي (وقلوب العاشقين لها عيون) وفي المقابل، هل يصح أن نقول بأن عيون الجاهلين ليس لها قلوب؟ ويحق لنا أن نتساءل: وجود عيون مبصرة وغير عاشقة، وغير عارفة، وغير سحرية، كيف يمكن

متابعة القراءة

عبد الكريم برشيد: المقاوم الوجودي في الاحتفال والاحتفالية

لقد آمنت بالنضال، ليس في بعده السياسي أو الحزبي أو النقابي، ولكن في بعده الوجودي والإنساني الأكبر والأخطر واشمل، واعتبرت أن هذا الإنسان الذي ننتمي إ‘ليه هو مناضل وجودي بالضرورة، وهو مطالب بأن يوجد أولا،

متابعة القراءة