أنوثتك رقي ورقة.. ممزقٌ أنا؛ أقترب منك.. وأخاف أحلامك.. واكتشف حزنك وراء بَسْمك..روحيتصغى لنداءات خفيّة.. ألا أرحل عنك.. وأن ألهث في نينّي عينك.. وأصرخ: ـ لاتتركيني والوحدة.. لا أريد شفقتك.. وألعن قسوة في ولادتي قبلك..
متابعة القراءةالأولى
نجاة ها هو عباس ينفلت من لافتة أحمد مطر ليخبرنا أن الثورة تلوح في الأفق حتما، وشرطها الذاتي والموضوعي أن نقرأ جريدة الصباح. ......... نصيحة قالت لي جدتي يوما: إن الفم المسدود لا يدخله ذباب.
متابعة القراءةما الذي حدث ليلة الجمعة الماضية بمركز أحمد بوكماخ في مدينة طنجة؟؟؟ كان واضحا منذ البداية أن المؤتمر سيفشل، حيث دخلت القيادة الحالية المؤتمر مثقلةً بحزمة من الأزمات المختلفة غير المسبوقة. كانت ''المعارضة'' بحسها الحزبوي
متابعة القراءةكنت طفلا مشاكسا في المهد أركل الأحزمة والأغطية أتشبث بالوسادة لأستجمع قواي أمي تبحلق بي بدهشة ما هذا الطفل الذي لا ينام ؟ لم أعدْ اعرف منامه وإفاقته إنك تتعبني أيها الولد الساهر يا طفلي
متابعة القراءةحدث هذا في زمن السيبة..حدث ذلك قبل مائة عام أو يزيد. لم يكن لعمي سي عبد الواحد، هو الذي ينتمي لفرع من العائلة اشتهرت بالعلم و امتهان الفقاهة، أية علاقة بعمليات الثأر كما لم يسبق
متابعة القراءةبنشجع ونشجع والتشجيع مراجع فصول زى فصول السنة البرد والحر والمطر راجع التشجيع فرح والتشجيع وجع سوق المدرجات بالالون طرح نقطة على نقطة لا النقطة بتجيب نقطة رصيف الرجا ان القطر يوقف على المحطة والعتمة
متابعة القراءةسمع صراخاعاليا. صوت يعرفه و يقربه جيدا. كان الصراخ حادا.نهض من فراشه مفزوعا و فتح باب غرفته فرأى أباه ملقى على الأرض و فاقدالوعي.هرع اليه بخوف شديد ليوقظه لكنه اكتشف أن أباه جثة هامدة بعينين
متابعة القراءةأصبح فهد أطول من أمه بكثير، كصفصافة صغيرة، بمنكبين عريضين كبنّاء، ومؤخرة مسطحة، تتساوى مع ظهره و تسمح لسرواله الجينز بالهبوط حتى منتصفها، ليُظهر تبانه الملون المصنوع من قماش صيني رخيص، به رسومات باهتة لصور
متابعة القراءةنعم... ذلِكُم ما كانَ ينقُصُ أغنِيَتي القَديمَةَ: جَمَعتُ لها روحَ المَعازِفِ.. ولم أمنَحها روحَ صَمتي الطّويلِ... وشغافَ سَكينَتي الأثيرَةَ.. فغَدَت عَليلَةً. ** ما أعجَبَنا! لا يُرضينا إلا أن تَـتَّــقِـدَ صُدورُنا شَغَفًا وَلَذَّةً.. نظُنُّ أننا سننالُ
متابعة القراءةكانت تسرِع الخُطى متجهة نحوه، وعلى وجهها ابتسامة مشرقة. اِستدار فجاة وكأنه استشعر قربها. تسمّرت في مكانها وعلت الحيرة مُحَيّاها، وهي تتساءل: "أين ذهبت نظاراته الطبية التي لم تكن تفارقه ؟!"... يبدو مختلفاً... لقد مضى
متابعة القراءة