كأن لأشعة الشمس أقواسا ترن وسط الأحلام، استيقظت آمال من نومها مضطربة الفؤاد، جالت بعينيها في الغرفة،انتبهت أن ما تعيشه حقيقة لا وهما،تمنت لو امتدت بها ساعات النوم قليلا لتنسى فظاعة المأساة ولو مؤقتا، هاهو
متابعة القراءةالأولى
العناد طبعٍ يلازم بعض الناس، هو مرضُ الكبرياء حين يتخفّى في هيئة القوّة، فيُقنع صاحبه أن الثبات على الخطأ بطولة، وأن الرجوع إلى الصواب ضعف. وقد رأيتُ في مسار الحياة وجوهًا كثيرةً انهزمت لأنّها أصرّت
متابعة القراءةأنتَ لي بدءُ الطريقِ لا أهابُ نهايتَهُ وكيف أخشى سيرَهُ؟ وفي حضنكَ تزدهي دنيايَ فرحًا ويَتُوهُ في الدُّروبِ الوَجَلُ أحنو إليكَ يا وطنًا تَسكنُهُ الأشعارُ والأملُ الشوقُ فيك يُسكرني كأنَّهُ نبيذُ وعُيوني
متابعة القراءةفي كهف الأعوام المتعبة أنفض عن كاهلي خيوط العنكبوت الثقيلة كشيخ لا يدرك سبب خرفه فيعلق احلامه على حبال الصمت بلغت ارذل العمر وصار سعي عسيرا في الدرب الذي لا يوصل الى شيء كأنه نفق
متابعة القراءةفي الخامس من أكتوبر من كل عام، يحتفي العالم بأحد أنبل المهن وأعمقها أثرًا في بناء الإنسان والحضارة: مهنة التعليم. وبهذه المناسبة، اخترت أن أستخدم في هذا المقال كلمة «المعلّم» بدلًا من «المدرّس»، لأن الأولى
متابعة القراءةمن قديم الزمان أُولع البشربتصور الإنسان الأعلى أو الإنسان الكامل. إذ عرفوا أن الإنسان لابد وأن يحمل شيئًا من جوانب النقص، وأن الكمال أمر مستحيل. فانطلق خيالهم ليضع صورًا تعوض نواحي النقص المختلفة. فكانت آلهةُ
متابعة القراءةأو قِفْ هنيئا حين تستلِبُ اذهب ذهابا أيها الذهبُ عطفاً على من جاء ينتدِبُ جادت قلوب الناس عندكمُ وأتتْ بما بالوصل ينتسِبُ شابت رؤوس القوم نائحةً ً إلا بما بالهَمِّ ينقلِبُ
متابعة القراءةمن مجموعة شعرية: ""لا أحد يكرهني كثيرا"" ( أنت الشخص الوحيد الذي يثق به ..... الذي يجلب له الأخبار السيئة بنوايا حسنة) قرية هادئة ...إن الشيطان لم يولد هنا لكنه داعب أفاع خبيثة
متابعة القراءةكأني أحمل جبلا ... أمضغ الزمن الثقيل ...وهذا العبث. ،بأصابع محروقة شيدت جسورا بين اليقين والشك حتى لايسألني الضمير المضمر بين ضلوع هذا الصدر عن ما اقترفته قدماي ، حين داست على ذاكرة القلب. في
متابعة القراءةعِندَ مبنى البَريد تَوقّف حُلمي لن تصل رسالتي ستصادرها أنظمة الحواسيب النائمة وستطلب منّي المضيفة الحسناء الاِنصراف إلى حين. سأغادر المبنى وفي نفسي شيء من حتى. هكذا عشت الحالة مرة أخرى رفستُ علبة حليب مُهملة
متابعة القراءة