كلماتٌ في آخر الوداع ( )- نعم قرأتُ الفاتحة - شعر- رحيم الشاهر – عضو اتحاد أدباء المهجر قال تعالى : "فيها كُتُبٌ قيمة"(البينة: 3) * كُلّ الأبواب تُفتح ُأمامَ الكلامِ اللطيف( مثل شهير) "الكلامُ
متابعة القراءةإبداع
حصل على إجازة في علم النفس الاجتماعي من إحدى جامعات بغداد، قبل أزمنة الحرب والدمار. ما بين وقت وآخر يحتاج الأمن المغربي أفرادا للالتحاق بالجهاز. وقد نجح عبد الواحد، وهذا اسمه الحركي، وليس الشخصي. تم
متابعة القراءةمَنْ ذَا الَّذِي يَسْكُنُ الْأَعْمَاقَ فِي صَمْتِي؟ أَأَنَا؟ أَمْ شَبَحٌ ذَابَ فِي نَبْرِ صَوْتِي؟ أَأَحْمِلُ النُّورَ فِي قَلْبِي وَفِي لُغَتِي؟ أَمْ أَنَّنِي حَفَرْتُ الْخَوْفَ فِي سِكَّتِي؟ وَجْهِي مَرَايَا... وَكُلُّ مَرَايَايَ تَسْأَلُنِي أَيُّ الْوُجُوهِ لِأَقْدَارِي سَتَنْتَمِي؟
متابعة القراءةلا يعرف ما يحدث له، فقد كان لا يختار الأشياء بنفسه ويريد أن يكون مثلما قال بوذا: "نحن ما نفكر فيه". يشعر بأحاسيس قد تلاشت، أو كأن العالم قد فقد إنسيته. كان هو و"زهرة" اثنين
متابعة القراءةعلى منبر العذاب أتكأت ، وعبر ناقلات المآسي ، وبعد عراك عنيف بين حنجرتي وأحبالها الصوتية ، تدحرج صوتي مجلجلًا : فيك لن أقبلها ..!! ، بربك .. أرأيتِ جسدًا يقبل التعازي في روحه ..؟
متابعة القراءةفي الصباح الذي يتلطف سرب فراشاته كنت أقرأ سنبلة وقفت في مهب الطريق وأرشد بعض القنابر نحو الظلال التي تتكدس تحت يدي بصريح العبارة ما زلت لم أتفهم بعد ميول الجنادب للغو حين يفيض المساء
متابعة القراءةعندما لا تمتلك سيارة فإن من حسنات ذلك أنك ستركب الطاكسيات، وفي ركوبها كل يوم تتواصل الحياة. لدى مفترق طريق "إيسو" ضرب السائق المقود بكلتا يديه احتجاجا على عبور راجل المسافة بينه وبين السيارة القادمة،
متابعة القراءةكأن الليل يمشي على صدري يهش على رماد الأيام العجاف. يقلب أوراقي المتساقطة من عروش الذاكرة ويضمد أعطاب الروح العائمة في بحر الدهشة. فتسقط نجمتان شاردتان، من كبد غيمتين وتعوي الروح الثكلى في صمت بهيم.
متابعة القراءةبينما يلعب علي الكرة في حي الملاح "حارة اليهود" بمدينة تطوان، سمع شخصا يهتف: – الإضراب، غنعملو الإضراب، المسيرة قادمة من ثانوية الشريف الادريسي والقاضي عياض و جابر بن حيان. يواصل علي حلم أخذ الكرة
متابعة القراءةها أنا قد وصلت أخيرا إلى الظلام الدامس الذي كنت أشاهده من بعيد منذ أزيد من خمسين سنة، كنت أسير نحوه بكل طواعية لا أتذكر أنني يوما فكرت حتى في تغيير الوجهة، بل كنت أسرع
متابعة القراءة