عند قراءتها لرواية ما أو مشاهدتها لفيلم فإن هذه القراءة و المشاهدة لا تمران مرور الكرام. لقد عودت نفسها في كل مرة تتناول عملا أدبيا, أن تبحر في حبكة القصة و أن تستشف تيمات هذا
متابعة القراءةقصة
ــ اختبئي يا صديقتي، قالت وصال لصديقتها كوثر التي كانت بجوارها تلهث. ــ أمهليني قليلا ريثما تذهب أمي إلى إحدى صديقاتها، لأريك ما أنا فاعلة مع تلك الرعناء. ــ لم تصرين على شجارك مع نوال،
متابعة القراءةبدأ الموضوع ببوسة على الخد، وانتهى بالنوم على السرير، فى المنتصف كان فيه حشو كتير.. منه.. إنها قابلت راجل قدر يعمل شقة قبلى فاحتمت بظل الراجل وسابت حيطتى المايلة، ومنه.. إنها خلفت ولد سمته على
متابعة القراءةسأل عن حالي من ما يحوي العجب. حار في أمري الغريب الذي أصبح ملاذ الألسن. فكر شارد و صوت دامس و عيون كئيبة أظهروا الشفقة.أخرجت رأسي من جحر فكري و أجبت مطأطئا غير مبال :
متابعة القراءةأنوثتك رقي ورقة.. ممزقٌ أنا؛ أقترب منك.. وأخاف أحلامك.. واكتشف حزنك وراء بَسْمك..روحيتصغى لنداءات خفيّة.. ألا أرحل عنك.. وأن ألهث في نينّي عينك.. وأصرخ: ـ لاتتركيني والوحدة.. لا أريد شفقتك.. وألعن قسوة في ولادتي قبلك..
متابعة القراءةنجاة ها هو عباس ينفلت من لافتة أحمد مطر ليخبرنا أن الثورة تلوح في الأفق حتما، وشرطها الذاتي والموضوعي أن نقرأ جريدة الصباح. ......... نصيحة قالت لي جدتي يوما: إن الفم المسدود لا يدخله ذباب.
متابعة القراءةحدث هذا في زمن السيبة..حدث ذلك قبل مائة عام أو يزيد. لم يكن لعمي سي عبد الواحد، هو الذي ينتمي لفرع من العائلة اشتهرت بالعلم و امتهان الفقاهة، أية علاقة بعمليات الثأر كما لم يسبق
متابعة القراءةسمع صراخاعاليا. صوت يعرفه و يقربه جيدا. كان الصراخ حادا.نهض من فراشه مفزوعا و فتح باب غرفته فرأى أباه ملقى على الأرض و فاقدالوعي.هرع اليه بخوف شديد ليوقظه لكنه اكتشف أن أباه جثة هامدة بعينين
متابعة القراءةلا حَربٌ، لاَ سلامٌ.. والعَالمُ دائما هكذا: ظَبْيٌ طريدٌ، وضَبْعٌ مفسدٌ.. عمتم مساءً أيها الساسة، عمتم مساءً يا أصحاب مكة وأهل يثرب، ويا صُنّاع الرّبيع.. عمتم مساءً يا فرسان المعبد أو حراس الهيكل (لا أعرف
متابعة القراءةأصبح فهد أطول من أمه بكثير، كصفصافة صغيرة، بمنكبين عريضين كبنّاء، ومؤخرة مسطحة، تتساوى مع ظهره و تسمح لسرواله الجينز بالهبوط حتى منتصفها، ليُظهر تبانه الملون المصنوع من قماش صيني رخيص، به رسومات باهتة لصور
متابعة القراءة