قصة: الراوي الذي يشرب قهوته على صهوة الحريق

كاتب يتأمل تحت شجرة الكاليبتوس في مشهد شاعري يمزج بين الصحراء والذكريات

إلى آسية.ب: شمعتي دوما وأبدا.. كان كائنا لا تهزمه الحياة بقدر ما ينهزم أمام القلق الأبيض. كان سيفه كلماته: كانت ولا تزال رأسماله الوحيد. يغلب بها أيامه المكرورة، ويراود بها خياله. يصلح خطأ هنا ويعدل

متابعة القراءة