فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ ، أخذتني هذه الآية إلى نطاق بعيد ليستقر مكاني و حالي في مقام بين عالمين مختلفين في الصورة ، وأنا أنظر إلى الموجودات و أراقبها تتحرك فأمسيت سالكا طريق أخرى تأخذني قدماي إلى
متابعة القراءةإبداع
"أيها الإنسان! ما أضيق عينيك إذا نظرت، وما أعمق جهلك إذا حكمت. بين غلوّ العناد وذلّ التخاذل، يضيع العقل، وتتيه الخطى." في قرية منسية على كتف الزمان، حيث يختلط ضوء النهار بغبار المعارك الصغيرة، عاشت
متابعة القراءةفي زاوية منسية من حي شعبي يكتظ بالضجيج والفقر، عاش ياسين، شاب حمل جسده إعاقة منذ ولادته، لكنه حمل روحًا تتحدى الكون. كان كرسيه المتحرك صديقه الوحيد في الطرقات، ونافذته إلى عالم كان يراه واسعًا
متابعة القراءة– 1 – أنطقُها أجدُها... فأشعرُ برغبة عارمةٍ قدرةٍ إلهيةٍ لمُجابهة كلّ الحروبِ، والانتصارِ على ثعابين جوارحَ دبّاباتٍ كوارثَ وما في النساء من كيد وما في الحياة من فقر عطشٍ جوعٍ، وأوبئةٍ. – 2 –
متابعة القراءةقصيدة البردة للإمام محمد بن سعيد البوصيري تعد واحدة من أشهر قصائد المدح النبوي وأكثرها تأثيرًا في التراث العربي والإسلامي. تحمل القصيدة عنوان "الكواكب الدرية في مدح خير البرية"، لكنها اشتهرت باسم البردة نسبة إلى
متابعة القراءةتعاهدنا على ألا نقطف الثمرة المحرمة أن نغلق نوافذ العشق حتى لو متنا اختناقا وأحرقنا ليال العمر اشتياقا وعدتنى أن تنزع الدفء من صوتك ولم تفعل وعدتك أن أقتل رغبتى بلقائك يوما ولم أفعل وعدتنى
متابعة القراءةبِكُلِّ صَــفَاقَةٍ يُــلْقِي الــحِجَاجَا أَبُو الحِصْنِ الذي خَنَقَ الدَّجَاجَا - يُـتَابِعُ سَــرْدَهُ مِـنْ غَــيْرِ حِسٍّ يَـلُومُ الـذِّئْبَ إِنْ قَـتَلَ النِّعَاجَا - وَأَمْــسَى لِـلْحَمِيرِ سَــدِيدَ رَأْيٍ لَـهُمْ يَـجِدُ الـحُلُولَ أَوِ العِلاجَا - وَلَــوْلاَ الــذِّئْبُ كــانَ لَهُ
متابعة القراءةفي أحد الأحياء الراقية بمدينة ساحلية صغيرة، كانت هناك شركة استثمارية تُدعى "نيوفيجن" يملكها رجل يُدعى كمال، معروف ببرودة أعصابه المريب وثقته المطلقة، بوجه جامد ومخيف يُشبه شخصيات أفلام الرعب الصامتة. كان كمال قليل الكلام،
متابعة القراءةتبعثرت قدماي من التيه،وولجت حانة هندوراس. لم يكن المطر الغزير السبب الوحيد، فميلي لاكتشاف الآخر أغواني أيضا. أخذت مكاني في الزاوية إنسجاما مع طبعي الراغب في إلتقاط وجه العابر والماكث معا. أتت النادلة وبمحياها ما
متابعة القراءةفي إحدى المدن الحديثة حيث يعم الذكاء الاصطناعي كل جوانب الحياة، يعيش "سالم"، شاب يعاني من الشعور بالوحدة بعد فقدان زوجته في حادث مأسوي قبل عامين. رغم إحاطته بالتكنولوجيا التي جعلت الحياة أسهل وأسرع، لم
متابعة القراءة