طنجة الأدبية

تحت عنوان "الطوفان والشجرة"، وبمشاركة 7 فنانين فلسطينيين، تنطلق في 24 يناير الجاري، فعاليات معرض بصري جماعي في "مركز B7L9" في تونس العاصمة. المعرض الذي تتواصل فعالياته حتى 24 مارس المقبل، ينسج "حبكة معقدة تتشابك

يكاد شريط: "أوبنهايمر"، للمخرج كريستوفر نولن يطغى بجوائزه وعدد ترشيحاته لجوائز أكبر المهرجانات السينمائية على كل الأفلام المنتجة العام المنصرم 2023، وآخر علامات هيمنته منحه 13 ترشيحاً من القيمين على bafta الإنكليزية، وحل سكورسيزي ثالثاً.

على عادتها سنوياً نشرت لجنة جائزة التوتة الذهبية ترشيحات دورتها الـ 44 لأسوأ الأفلام والسينمائيين خلال العام المنصرم 2023، فركزت على العديد من نقاط الضعف خصوصاً مع ستالون، ستاثام، آنا دو آرماس، وجنيفر لوبيز. إنها

تنظم مؤسسة مهرجان السينما والتاريخ بمراكش بشراكة مع جامعة القاضي عياض بمراكش ندوة وطنية كبرى في موضوع: "التخييل في السينما والتاريخ"، وذلك يومي 10 و 11 فبراير 2024. وسيكون البرنامج كالتالي:  الساعة 10 صباحا: ماستر

صدر حديثا عن دار سهيل عيساوي للطباعة والنشر ، وبدعم ورعاية مدرسة الأخوة الشاملة  "يركا، قصة جود يحلق في الفضاء" للأديبة شهربان معدّي، بالّلغة العربيّة والعبرية. رسومات وتنسيق الفنانة آلاء مرتيني، مراجعة لغوية الاستاذ فهيم

يشارك شريطان سينمائيان مغربيان في الدورة الأولى لمهرجان بغداد السينمائي المنتظر تنظيمها خلال فبراير المقبل؛ أحدهما طويل هو "مطلقات الدار البيضاء" للمخرج محمد عهد بنسودة، والثاني قصير "الموجة الأخيرة" لمخرجه مصطفى فرماتي. وتتواصل الاستعدادات والتحضيرات

انجذبت دنيا لحميدي (نوميديا) إلى التشخيص المسرحي والتنشيط الثقافي والفني منذ طفولتها، حيث شاركت في العديد من الأنشطة الفنية المدرسية وغيرها، في مراحل الإبتدائي والثانوي والجامعي. ولعل انفتاحها المبكر على الساحة الفنية محليا واحتكاكها بممثلين

عندما تكون مدعوا لتقديم مثقف في حجم عبد القادر الشاوي وحضوره وتجربته، لا يكون الإشكال في ماذا يمكن أن تقول عنه أو عن أعماله، وإنما في كيف يمكن أن تقولَ ذلك. إننا ننظر إلى النار

تحتفي الدورة الـ13 من "مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية" (9 - 15 فبراير المقبل)، بثلاثة من المؤثّرين في صناعة السينما في أفريقيا، وهم المنتج جابي خوري من مصر، والممثلة آي كيتا يارا من بوركينافاسو، ومدير المركز

إن المنظمة الديمقراطية للثقافة العضو بالمنظمة الديمقراطية للشغل والتي راهنت منذ تواجدها داخل الحقل النقابي على تحسين صورة الإنسان في معاشه اليومي ومناخه الاقتصادي والاجتماعي والبيئي والمعرفي والثقافي الذي يشكل قاعدة أساسية في تأطير الإنسان