طنجة الأدبية

"الفن في خدمة الوحدة الترابية" هو شعار السهرة الفنية الكبرى التي سيحتضنها مسرح محمد الخامس بالرباط يوم الاربعاء 28 دجتبر  2022، على الساعة الثامنة مساء، بمناسبة الذكرى السابعة والأربعون لانطلاق المسيرة الخضراء  وعيد الاستقلال. وتتميز

توجت فعاليات الدورة الرابعة من مهرجان دار الفن للمسرح وفنون الفرجة، التي احتضنتها مدينة فاس، من 14 الى 17 دجنبر الجاري تحت شعار "فاس تتنفس مسرحا وفرجة"، بتكريم كل من الفنانين حسن مكيات، وخديجة عدلي. كما

يوثق كتاب "أنطولوجيا الرواية الفارسية المعاصرة" لميمنت مير صادقي، والذي نقله مؤخراً إلى العربية بسام علي الرباعة، لمسيرة الرواية الفارسية عبر قرن من الزمان تقريباً، ويشتمل على تعريف بها، منذ بداياتها في مطلع ثلاثينيات القرن

تخليدا لليوم العالمي للغة العربية، احتضن بهو المركب الثقافي بمدينة القنيطرة المغربية معرضا تشكيليا للفنان الحروفي مصطفى اجماع، نظمته المديرية الاقليمية لقطاع الثقافة وبيت الابداع بالقنيطرة ويستمر الى يوم السبت 24دجنبر 2022. وافتتح المعرض التشكيلي

تفعيلا لإستراتيجية وزارة الشباب والثقافة والتواصل - قطاع الثقافة، الرامية  إلى ترسيخ الفعل القرائي عبر ربوع المملكة  ودعم الكتاب و تقريبه من عموم المواطنين، وحرصاً منها على تشجيع وتكريس فعل القراءة، وتنفيذا للبرنامج السنوي للمعارض

يضم كتاب "حكاياتٌ بعد العشاء" الصادر عن "مؤسسة شمس للنشر والإعلام" في مصر، مجموعة قصص للكاتب والمسرحي الإنجليزي جيروم كلابكا جيروم (1859 - 1927) نُشرَت عام 1891 وترجمتها إلى العربية مؤخراً المصرية سماح ممدوح. وتقدِّم

افتتح أبناء الأديب المصري الراحل إدوارد الخرّاط (1926 - 2015) مكتبة عامة، تحمل اسم صاحب "رامة والتنين" (1980)، في شارع ميريت باشا بميدان التحرير أمام "المتحف المصري"، والتي فتحت أبوابها لعموم الجمهور مطلع  دجنبر الجاري،

تفتتح دار الشعر بتطوان فعاليات المعرض الجهوي للنشر والكتاب في مدينة فاس، يوم الأربعاء 21 دجنبر الجاري، ابتداء من الساعة السابعة مساء، بفضاء القاعة الكبرى لجماعة فاس. وبعد الافتتاح الرسمي لهذا المعرض الجهوي العريق، الذي

عادت إدارة الآثار والمتاحف، في مدينة بطرسبورغ الروسية، تركيب تمثال "أبو الهول حارس المدينة"، على الجسر المصري فوق نهر فونتانكا، بعد خضوعه لعملية ترميم دقيقة ومكلفة. وقالت الخدمة الصحفية للمتحف إنّه "تمّ تفكيك المنحوتات في

أتاحت لي المصادفة أن أعيش جزءا من حياتي في زمن نجيب محفوظ ويوسف إدريس، وأن ألتقي مرارا بكل منهما، في موضع كاتب شاب يتطلع إلى الأساتذة وليس موضع الصديق، حينذاك، في الستينيات، أدهشتني" ثلاثية "