طنجة الأدبية

رواية "زابيطو: بداية النهاية"، ترجمة ذاتية للأصل الفرنسي A Tanger au bec de la pie لمحمّد المغربي. ولعلها تجربة تخفف حدة المقولة الإيطالية " الترجمة خيانة"، فلا أحد سيكون أكثر أمانة من المؤلف وهو يترجم

لابد من الكلام الجديد ومن الكتابة الجديدة ومن الإبداعات الأدبية والفكرية والجمالية الجديدة، وذلك في فضاءات ومناخات هذا الزمن الجديد والمجدد والمتجدد، من هذه القناعة بدأت من قبل، ومن نفس هذه القناعة ابدا اليوم، وابدا

(ثريا جبران الأيقونة) هو كتاب جماعي عن سيدة الاحتفال بالمسرح وفي المسرح، الفنانة ثريا جبران ولقد سعدت بلقاء اخي وصديقي الفنان الأصيل والإنسان الجميل والنبيل ااحسن النفالي منذ يومين، وقد كان لنا لقاء بمقهى اورطينو

بمناسبة انعقاد المؤتمر الأول للحركة الشعرية العالمية يوم 13 يوليوز الجاري، ينظم فرع الحركة بالمغرب بشراكة وتعاون مع مجلة طنجة الأدبية وحركة مارة بطنجة والمقهى الثقافي كاليفورنيا غاردن أمسية شعرية بمشاركة أحمد هاشم الريسوني، خالد

تثمينا للنجاح الذي حققته الهيئات والمؤسسات الثقافية والفنية احتفاء بـ"الرباط عاصمة الثقافة الإفريقية"، وتشبثا منا بالتوجيهات الملكية السامية، منذ عودة المغرب إلى عائلته الإفريقية، الداعية إلى العمل من أجل إفريقيا متكاملة، قوية، ومزدهرة؛ ننخرط بدورنا،

"الطوبيس" ورحلة الشتاء والصيف من والى ملحقات الكليات بالسويسي- مدينة العرفان ( 1 ) كان أغلب طلبة كليات الآداب والحقوق و العلوم يدرسون في ملحقات السويسي1 ب الأساس أو السويسي2 بمدينة العرفان.لم تكن تبرمج الا