طنجة الأدبية

*تاريخيا الثقافة جاءت بالأساس لخدمة الاستراتيجية الإمبريالية، لذلك هي متشابكة ومتواطئة مع المجتمع الذي انتجها* المفكر الماركسي البارز أنطونيو غرامشي حذر من الهيمنة على الثقافة كوسيلة للإبقاء على الحكم في المجتمع الرأسمالي* الثقافة أضحت اليوم

احتضنت مدينة تطوان، اليوم السبت، ملتقى الشارقة للتكريم الثقافي احتفاء بالإبداع الثقافي العربي والمغاربي. ونظم الملتقى بمبادرة من دائرة الثقافة في حكومة الشارقة بشراكة مع وزارة الثقافة والشباب والرياضة بمدرسة الصنائع والفنون الوطنية بتطوان، حيث

توج فيلم "الطائر الأزرق" للمخرج موحى أوحديدو بالجائزة الكبرى للنسخة الثانية من المهرجان الوطني للفيلم القصير بوجدة، التي نظمتها مؤخرا جمعية "حنا هوما حنا للسينما والمسرح". وعادت جائزة أحسن دور رجالي لمحسن شباني عن دوره

افتتحت مديرة الوثائق الملكية الدكتورة بهيجة سيمو رفقة مؤرخ المملكة الدكتور والمفكر عبد الحق المريني الدرس الافتتاحي للموسم الجامعي 2020-2021 في دورته الربيعية، وذلك يومه الجمعة 9 أبريل الجاري في جلسة علمية ماتعة بمركز الندوات

اختتمت بنجاح أنشطة الدورة 19 للمهرجان الوطني للفيلم التربوي، مساء الجمعة 9 أبريل الجاري بمدرج المركز الجهوي للتكويمات والملتقيات مولاي سليمان بفاس، بإعادة عرض الفيلم القصير الفائز بالجائزة الكبرى للمهرجان، وذلك بعد أن أعلنت لجنة

تم تسليط الضوء على التراث الثقافي العريق للمملكة في قلب العاصمة الكورية الجنوبية، بمناسبة معرض “كنوز البحر الأبيض المتوسط وشمال إفريقيا، المغرب” الذي ينظم بمشاركة السفارة المغربية في متحف الثقافات المتعددة بسيول. وأقيم الحفل الرسمي

أعلنت وزارة الثقافة والشباب والرياضة (قطاع الثقافة) عن فتح باب الترشيح للدورة ال41 لجائزة الحسن الثاني للمخطوطات برسم سنة 2021. وأوضح بلاغ للوزارة أن هذه الجائزة تتوزع على صنفين يتمثل أولهما في جوائز للكتب المخطوطة،

" القول بأن الحرب قد تكون دفاعا عن السلام يشبه القول بأن ممارسة الجنس قد تكون دفاعا عن العذرية"! لعل هذه العبارة هي أشهر ما قاله جورج كارلين الكاتب والناقد الأمريكي الذي كان يلقي بعض

الحسين خبشي وغيره من الإعلاميين المتمرسين بإذاعة طنجة ومختلف الإذاعات الجهوية، يبذلون مجهودات كبيرة في إعداد البرامج وتنشيطها والبحت المستمر عن ضيوف لتأثيث فضاءاتها بخبراتهم ومعارفهم المختلفة.. لكن مجهودات هؤلاء الصحافيين "المناضلين"، تذهب أحيانا سدى،

اكتشفت البعثة الأثرية المصرية برئاسة الدكتور زاهى حواس المدينة المفقودة تحت الرمال والتى كانت تسمى "صعود آتون"، والتى يعود تاريخها إلى عهد الملك أمنحتب الثالث، واستمر استخدام المدينة من قبل توت عنخ آمون أى منذ