الرئيسيةأخبارذاكرة المسرح المغربي بعين الفنان الحقوني تجوب عدد من الأروقة الوطنية

ذاكرة المسرح المغربي بعين الفنان الحقوني تجوب عدد من الأروقة الوطنية

بعد محطتي المعرض الجهوي التاسع للكتاب المنظم بمدينة الحسيمة اوائل شهر يوليوز من السنة الماضية و الدورة التاسعة لمهرجان النكور للمسرح بالحسيمة المنظم اواخر شهر شتنبر المنصرم ،و بشراكة مع المديرية الجهوية للثقافة و الشباب و الرياضة – قطاع الثقافة لجهة طنجة تطوان الحسيمة و جمعية ثفسوين للمسرح الامازيغي بالحسيمة ،يحتضن رواق “محمد الدريسي للفن المعاصر” بمدينة طنجة،في الفترة الممتدة من 1 إلى 8 فبراير 2020 المقبل، معرضا للصور المسرحية للفنان الفوتوغرافي محمد الحقوني ابن مدينة الحسيمة.

و يندرج، هذا المشروع الذي اختار له الحقوني تسمية “لنعش المسرح بنفس مغاير – revivrons le théâtre autrement ” في سياق إعادة إنتاج فنية لعروض مسرحية بصمت المشهد المسرحي المغربي خلال هذه العشرية الأخيرة. بهدف منحها قيما جديدة ونوعية تزيد من جماليتها وتأثيرها في متلقين متمكنين من أدبيات التحليل والتفكيك الفنيين.

ذاكرة المسرح المغربي بعين الفنان الحقوني تجوب عدد من الأروقة الوطنية

بعد محطتي المعرض الجهوي التاسع للكتاب المنظم بمدينة الحسيمة اوائل شهر يوليوز من السنة الماضية و الدورة التاسعة لمهرجان النكور للمسرح بالحسيمة المنظم اواخر شهر شتنبر المنصرم ،و بشراكة مع المديرية الجهوية للثقافة و الشباب و الرياضة – قطاع الثقافة لجهة طنجة تطوان الحسيمة و جمعية ثفسوين للمسرح الامازيغي بالحسيمة ،يحتضن رواق “محمد الدريسي للفن المعاصر” بمدينة طنجة،في الفترة الممتدة من 1 إلى 8 فبراير 2020 المقبل، معرضا للصور المسرحية للفنان الفوتوغرافي محمد الحقوني ابن مدينة الحسيمة.

و يندرج، هذا المشروع الذي اختار له الحقوني تسمية “لنعش المسرح بنفس مغاير – revivrons le théâtre autrement ” في سياق إعادة إنتاج فنية لعروض مسرحية بصمت المشهد المسرحي المغربي خلال هذه العشرية الأخيرة. بهدف منحها قيما جديدة ونوعية تزيد من جماليتها وتأثيرها في متلقين متمكنين من أدبيات التحليل والتفكيك الفنيين.

هو معرض تتشكل في لوحاته الثمانين المعروضة و من خلالها مساحات الانفعال والتفاعل مع لقطات اخترقت الخشبات والقاعات المسرحية لتخلق لنفسها حياة أخرى داخل فضاء آخر بشروط عرض أخرى.

و بحسب تصريح للشركاء فإن سلسلة الصور الفوتوغرافية لهذا الفنان تعد تتويجا للخبرات والمهارات التي اكتسبها، مشيرين إلى أن هذا المصور الفوتوغرافي، الحريص على اللحظة المسرحية المناسبة، وذو الحس الفني و الإبداعي الواسعين، جاب عدد من المسارح الوطنية و الدولية، و شارك في ثلة من المهرجانات المسرحية على صعيد المملكة و خارجها موثقا من خلالها عددا من الأعمال المسرحية الناجحة و التي ساهمت في إنجاز هذه الصور الفريدة.

هذا و إلى جانب المعرض الفني المذكور فتعتزم المديرية الجهوية لوزارة الثقافة و الشباب و الرياضة – قطاع الثقافة بجهة طنجة تطوان الحسيمة تنظيم ورشة تكوينية في مجال التصوير الفوتوغرافي الاحترافي سيعمل على تأطيرها عين المسرح الساحرة الفنان محمد الحقوني. كما يستعد هذا الأخير لتقديم لوحاته الفنية خلال جولة وطنية ستجوب عدد من الأروقة الفنية بمدن عدة من تراب المملكة.

هو معرض تتشكل في لوحاته الثمانين المعروضة و من خلالها مساحات الانفعال والتفاعل مع لقطات اخترقت الخشبات والقاعات المسرحية لتخلق لنفسها حياة أخرى داخل فضاء آخر بشروط عرض أخرى.

و بحسب تصريح للشركاء فإن سلسلة الصور الفوتوغرافية لهذا الفنان تعد تتويجا للخبرات والمهارات التي اكتسبها، مشيرين إلى أن هذا المصور الفوتوغرافي، الحريص على اللحظة المسرحية المناسبة، وذو الحس الفني و الإبداعي الواسعين، جاب عدد من المسارح الوطنية و الدولية، و شارك في ثلة من المهرجانات المسرحية على صعيد المملكة و خارجها موثقا من خلالها عددا من الأعمال المسرحية الناجحة و التي ساهمت في إنجاز هذه الصور الفريدة.

هذا و إلى جانب المعرض الفني المذكور فتعتزم المديرية الجهوية لوزارة الثقافة و الشباب و الرياضة – قطاع الثقافة بجهة طنجة تطوان الحسيمة تنظيم ورشة تكوينية في مجال التصوير الفوتوغرافي الاحترافي سيعمل على تأطيرها عين المسرح الساحرة الفنان محمد الحقوني. كما يستعد هذا الأخير لتقديم لوحاته الفنية خلال جولة وطنية ستجوب عدد من الأروقة الفنية بمدن عدة من تراب المملكة.

 

طنجة الأدبية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *